وفق المصادر-1119 
إعداد ناصر ناصر 
23-1-2021 
http://t.me/naser10alnaser

1- يديعوت أحرنوت:

كشفت صحيفة يديعوت أحرنوت العملية السرية للكوماندو الاسرائيلي لتدمير صواريخ سكاد في العراق ، وذلك بمناسبة 30 عاما لحرب الخليج .
في مثل هذه الأيام وقبل 30 عاما جلس الاسرائيليون مرتعبين في الغرف المغلقة وبلباس واقي من الغاز وتلقوا صليات من الصواريخ ، كان هناك جدل في الحكومة هل يتم الرد أم لا ؟ 
مئات من مقاتلي وحدة سييرت متكال وشلداغ ووحدات مختارة أخرى انتظروا بجانب أسطول من الطائرات المروحية التي كان من المقرر أن تقلهم إلى عمق الأراضي العراقية ، وذلك بعد قصف هائل من قبل سلاح الجو ، كان من المقرر أن يقوم الجنود بحملة صيد خطرة لصواريخ سكاد العراقية ، ولكن في اللحظات الأخيرة قرر رئيس الوزراء شامير إلغاء العملية ، وقامت بتنفيذ الخطة وحدة من الكوماندو البريطاني ، وانتهى الأمر بكارثة .
"خطة حملة ملابس الرياضة " كانت ستبدأ بقصف مكثف من قبل سلاح الجو ومن ثم هبوط 1200-1500 جندي غرب العراق ، بما في ذلك معدات ومركبات وسلاح ، ثم تتوزع القوة لطواقم صغيرة تقوم بالتجول ليلاً في الصحراء للبحث عن منصات إطلاق الصواريخ لتفجيرها من قبل سلاح الجو .أو يقوم الجنود بالانقضاض عليها . 
 عندما استمر إطلاق صواريخ سكاد خشي البريطانيون والأمريكان أن تقوم إسرائيل بالرد ، فقاموا بإرسال وحدة كوماندوز بريطانية خاصة للقيام بالخطة التي وضعها الجيش الاسرائيلي ، وكانت النتائج محزنة : 12 قتيل منهم من تجمد حتى الموت في برد الصحراء ، دون أن يتم إصابة أي منصة صواريخ . 
وقال ضابط كبير في الجيش: عندما علمنا بما حدث أدركنا كم كنا محظوظين أننا لم نخرج بأنفسنا . 
وزير الدفاع أرنس وقائد سلاح الجو وآخرون أيدوا الخطة بينما عارضها رئيس الأركان والوزراء مريدور ، درعي واولمرت.

2-القناة 11:
الهجمات الأخيرة على سوريا كانت استثمارا للأيام الأخيرة لترامب ، أما الهجوم الخامس قبل يومين فكان الأول في عهد بايدن وكلها جزء من عمليات "مبم" المعركة ما بين الحروب ، ويتم التنسيق مع الروس والأمريكان . 
لاحظت الاستخبارات الاسرائيلية  نشاطا زائدا للإيرانيين وحزب الله في الآونة الأخيرة؛ لذا قامت بتكثيف هجماتها.

3-هآرتس:
الاستخبارات الإسرائيلية لم تستبعد بشكل كامل تحذيراتها حول عمليات انتقام لحزب الله؛ لموت أحد عناصره في قصف إسرائيلي في سوريا يوليو الماضي. 

4-هآرتس:
استعدادات الجيش مستمرة رغم تبني إسرائيل فرضية عدم وجود رغبة اإيرانية لتسخين الأوضاع في هذه المرحلة. 
​​​​​​​
5-جروزاليم بوست:
السلطة الفلسطينية قالت إنها تقدمت بشكوى إلى الأمم المتحدة، وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي ضد الشركات التي تتعامل مع المستوطنات.
الشكوى على ما يبدو تشير إلى الإمارات العربية المتحدة ، التي وقعت مؤخرًا اتفاقيات مع شركات المستوطنين؛ لتصدير منتجاتها إلى الدولة الخليجية.