وفق المصادر-1168
إعداد: ناصر ناصر
18-3-2021
http://t.me/naser10alnase
- يديعوت أحرنوت:
الإمارات تعلق المؤتمر الدبلوماسي للشرق الأوسط مع "إسرائيل" في أبريل بحسب ما ورد، تم إلغاء الاستعدادات لعقد قمة تشمل مشاركة رئيس الوزراء نتنياهو وأمريكيين وقيادة من الإمارات العربية المتحدة.
كان من المفترض أن تشمل القمة مشاركة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وممثلين عن الولايات المتحدة وقيادة من الدول العربية التي قامت بتطبيع العلاقات مع "إسرائيل".
يأتي هذا الإعلان بعد يوم من إلغاء زيارة نتنياهو إلى الإمارات؛ بسبب مخاوف من الإماراتيين من أنها تدخل للإمارات في الانتخابات الإسرائيلية. - هآرتس:
يمينا، مستذكرا الانتخابات السابقة، يسعى لدحر هجمات نتنياهو في الساعة الأخيرة.
لم ينس نفتالي بينيت وزميلته في الحزب أييليت شاكيد صدمة انتخابات 2019.
في الأيام المقبلة، يخطط يمينا لشن هجوم على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وشخصيات بارزة في الليكود ردا على سحبهم للناخبين من الحزب، في غضون ذلك، يخطط الليكود لمواصلة الهجمات الشخصية ضد بينيت. - القناة السابعة:
رفض رئيس يمينا، وزير الدفاع السابق نفتالي بينيت، ادعاء رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأنه سيكون صانع الملوك يائير لابيد.
بينت :"لقد سمعت هذا الهراء وهنا أقول بشكل أوضح، أنا رجل يميني ورجل من أرض إسرائيل، لن أتوج أبدًا حكومة يقودها اليسار، بما في ذلك يائير لابيد، الذي هو اليوم يساري وقال بينيت في مقابلة ستنشر غدا في صحيفة "يسرائيل هاشافوا" إن الذي توج اليسار حتى الآن هو نتنياهو." - القناة السابعة:
منافس رئيس السلطة محمد دحلان: كل ما يهتم به عباس هو البقاء في السلطة وتعذيب خصومه.
دحلان وصف محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية بأنه زعيم فاشل.
لم يعلن دحلان ترشحه خلفا لعباس، لكنه أعرب عن التزامه بـ "حكم الشعب الفلسطيني".
دحلان: "في عهد عباس، اشتدت الانقسامات وأصبحت الظروف المعيشية بائسة". عباس "فشل في تنفيذ ما وعد به".
واستشهد بقرار فتح طرد ناصر القدوة، ابن شقيقة رئيس السلطة الفلسطينية السابق ياسر عرفات، بعد إعلانه عن خطط لتحدي عباس في الانتخابات المقبلة. - نقلاً عن صحيفة الأخبار اللبنانية:
علمت الأخبار من مصادر في حماس، أن الحركة جدّدت، على هامش الحوارات الجارية في القاهرة، استعدادها لإبرام صفقة تبادل للأسرى قبل الانتخابات الفلسطينية، أو الإسرائيلية، أو بعدهما.
الحركة شدّدت، أمام المسؤولين المصريين في جهاز «المخابرات العامة»، على موقفها القاضي بالتزام الاحتلال شروطها، وما وصلت إليه المباحثات في هذا الملفّ خلال العام الماضي.
لا تزال «حماس» مصرّة على شروطها لبدء مفاوضات التبادل بشكل جادّ، كما ترى أنه ستكون للصفقة تداعيات مهمّة في السياق الداخلي الحالي، وخاصة لو أفضت إلى الإفراج عن عدد كبير من القيادات المؤثّرة في حماس وفتح.
في سياق متصل، طلب الرئيس الإسرائيلي، رؤوفين ريفلين، في مؤتمر مشترك مع نظيره الألماني، فرانك فالتر شتاينماير، في القصر الرئاسي في برلين أوّل من أمس، الوساطة لدى حماس لإنهاء أسر أربعة جنود في غزة منذ 2014.
ريفلين: «شدّدْتُ على أننا لن نتوقف حتى يعود أولادنا المحتجزون لدى حماس إلى ديارهم»، مُجدّداً طلبه مواصلة الألمان مشاركتهم في هذه القضية. - القناة السابعة:
بايدن يخطط لإعادة العلاقات مع السلطة الفلسطينية
تظهر مسودة مذكرة داخلية أن إدارة بايدن تصوغ خطة تهدف إلى "إعادة ضبط" العلاقات الأمريكية مع السلطة الفلسطينية.
مسودة المذكرة لا تزال في "مرحلة العمل" المبكرة، لكنها قد تشكل في نهاية المطاف الأساس للتراجع عن أجزاء من نهج ترامب الذي كان الفلسطينيون والعرب قد وصفوه بانحياز شديد لإسرائيل.