وفق المصادر-1177 
إعداد ناصر ناصر 
29-3-2021 



1-جروزاليم بوست:
الطيبي ينفي قرار دعم لبيد
تلقت فرص رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في الحصول على التفويض الأول لتشكيل ائتلاف من الرئيس رؤوفين ريفلين دفعة اليوم الاثنين، عندما استبعد زعيم الأمل الجديد جدعون ساعر وزعيم يمينة نفتالي بينيت حكومة مدعومة من الأحزاب العربية.
بدون دعم الأمل الجديد ويمينة، سيُترك رئيس يش عتيد يائير لبيد مع التوصيات التي لديه الآن من يش عتيد، يسرائيل بيتنو، العمل وميرتس، وتلك التي من المتوقع أن يحصل عليها من حزب أزرق أبيض وخمسة من ستة نواب في القائمة المشتركة، بإجمالي 50 نائباً.

2-جروزاليم بوست:
حماس تقدم قائمة مرشحيها للانتخابات النيابية.
شعار القائمة "يؤكد أهمية القدس والإصرار على تحريرها من العدو الصهيوني".
كما قدمت مجموعة الناشط في فتح المخلوع محمد دحلان إلى اللجنة قائمة خاصة بها تسمى المستقبل (المستقبل). ويقيم دحلان، وهو قائد أمني سابق للسلطة الفلسطينية، في الإمارات العربية المتحدة.
يرأس قائمة حماس خليل الحية عضو المكتب السياسي للحركة. وشعار القائمة هو "القدس توحدنا" بحسب مركز المعلومات الفلسطيني المحسوب على حماس.
وبحسب برهوم، فإن الشعار هو "تأكيد على أنه بغض النظر عن المؤامرات الإسرائيلية، فإن الشعب الفلسطيني سيواصل نضاله ومقاومته حتى تحرير فلسطين والقدس والمسجد الأقصى".

3-القناة السابعة:
ريفلين غير متفائل بالكنيست المقبلة.
يفكر الرئيس الإسرائيلي في اتخاذ خطوات لاختصار الوقت حتى انتخابات أخرى إذا فشل المرشح الأول الذي سمح له بتشكيل حكومة.

4-تايمز أوف اسرائيل:
السلطة الفلسطينية تتلقى 100.000 جرعة من لقاح سينوفارم الصيني.
لا تزال هناك مخاوف بشأن سلامة اللقاحات وفعاليتها ؛ لم تتلق رام الله حتى الآن سوى 153 ألف جرعة، فيما تكافح السلطة الفلسطينية لتسريع وتيرة حملة التطعيم.

5-جروزاليم بوست:
أكثر من خُمس مواطني "إسرائيل" البالغ عددهم تسعة ملايين هم من العرب، وهناك كل الأسباب لضم حزب عربي إلى الائتلاف الجديد.
بعد الانتخابات الإسرائيلية في 2 مارس 2020، دخل تحالف القائمة المشتركة للأحزاب ذات الأغلبية العربية بزعامة أيمن عودة التاريخ عندما أبلغ الرئيس رؤوفين ريفلين أن العدد القياسي لأعضاء الكنيست البالغ 15 عضوا سيدعمون زعيم حزب أزرق أبيض بيني غانتس كرئيس للوزراء.
بعد عام، تغير مشهد الأحزاب العربية بشكل جذري. قبل انتخابات 23 مارس، ترك حزب منصور عباس تحالف القائمة المشتركة ليقوم بحملته من تلقاء نفسه.
فازت القائمة بأربعة مقاعد غير متوقعة، بينما تراجعت القائمة المشتركة إلى ستة مقاعد. مع تحرك مفاوضات الائتلاف بكامل قوتها، تتودد الكتل السياسية على اليسار واليمين إلى قائمة راعم.
فازت الكتلة اليمينية التي يتزعمها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بـ 59 مقعدًا في الكنيست المكون من 120 مقعدًا (بما في ذلك يمينا وباستثناء حزب التجمع)، أي أقل بمقعدين من الأغلبية. ما يسمى بـ "معسكر التغيير" سيكون له أغلبية 61 عضوا كنيست مع حزب التجمع وبدون يمينة.
يمتلك عباس القدرة على أن يكون صانع ملوك من خلال الانضمام إلى ائتلاف حاكم أو دعمه من الخارج، مما يشكل تحولًا كبيرًا عن التركيب التاريخي للائتلافات الحاكمة في إسرائيل منذ تأسيسها.