ملحق وفق المصادر 

د. ناصر ناصر

كاتب وباحث سياسي

ملحق وفق المصادر 
إعداد: ناصر ناصر 
29-4-2021 

http://t.me/naser10alnaser
تأجيل الانتخابات:صفعة مدوية للأمل الفلسطيني بالوحدة وإنهاء الانقسام 

  1. اليؤور ليفي في يديعوت أحرنوت:
    حماس تهدد: إسرائيل تتحمل المسؤولية عن إلغاء الانتخابات.
    تقديرات: أبو مازن سيعلن عن تأجيل الانتخابات للبرلمان الفلسطيني.
    وقد هدد الجهاد الاسلامي بإطلاق الصواريخ على اسرائيل بعد أن أعلن إلغاء مشاركته في اجتماع القيادة الفلسطينية. 
    وقد هددالجناح العسكري للجبهة الشعبية أيضا بإطلاق الصواريخ على إسرائيل.
    وحملت معظم الفصائل الفلسطينية السلطة وإسرائيل المسؤولية عن إلغاء الانتخابات.
    إسرائيل الرسمية من ناحيتها لم تتطرق للتهديدات من قطاع غزة.
  2. جاكي خوري في هآرتس:
    حماس أعلنت أمس انها ترى في إسرائيل أنها المسؤولة عن تأجيل الانتخابات وذلك في بيان تم نشره باسم المنظمة.
    البيان يؤكد بأن الانتخابات هي حق أساسي للشعب الفلسطيني، وقد تم تأجيلها مرات عدة، ولن نسمح لأحد بالمس بحقنا الوطني بأي شكل من الأشكال.
  3. القناة السابعة:
    تجتمع القيادة الفلسطينية اليوم في رام الله للاستماع إلى قرار رئيس السلطة الفلسطينية عباس بشأن إجراء انتخابات مجلس النواب الفلسطيني المقرر إجراؤها في 22 أيار / مايو.
    وبحسب التقديرات، من المتوقع أن يعلن عباس تأجيل الانتخابات بحجة عدم موافقة إسرائيل على مشاركة سكان شرقي القدس في الانتخابات.
  4. تساحي دافوش المراسل العسكري لراديو الجيش:
    إسرائيل تستعد لاحتمالية التصعيد في القدس وغزة، إذا تم تأجيل الانتخابات للبرلمان الفلسطيني.
    من المرجح أن يقوم أبو مازن بالإعلان عن تأجيل الانتخابات في الساعات القادمة.
  5. القناة (12):
    توتر شديد في السلطة الفلسطينية ويقظة في الجيش الاسرائيلي قبيل خطاب أبو مازن والذي يتوقع فيه إعلان تأجيل الانتخابات.
    يبدو أن أبو مازن سيُرجع السبب في تأجيل الانتخابات إلى أن "إسرائيل لا تتعهد بالسماح بالتصويت في القدس الشرقية، ولن نجري انتخابات بدون القدس ".
    إلا أن القصة الحقيقية هي أن السلطة الفلسطينية قدمت رسالة إلى إسرائيل تطلب فيها السماح لـ 6300 مواطن مقدسي بالتصويت، إسرائيل لم ترد كتابياً على الإطلاق.
    أبو مازن يعلم أن هذه الانتخابات ستكون كارثة على فتح؛ بسبب تراجعها إلى ربما القائمة الرابعة من حيث الحجم.

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023