أفادت صحيفة يديعوت أحرنوت صباح اليوم الخميس بأن التحدي الأكبر للحكومة الجديدة هو تمرير واقرار الميزانية حتى 4 نوفمبر.
يذكر بأن ملف الميزانية هو ملف حاسم بالنسبة لمستقبل الحكومة، وعدم إقرارها يمكن أن يطيح بالائتلاف ويحل الكنيست، وهو سيناريو غير مبالغ فيه على الإطلاق، في ضوء التطورات على الساحة السياسية في السنوات الأخيرة.
فيما يتوقع خبراء ومختصون في الشأن "الإسرائيلي"، فشل وانهيار الحكومة الإسرائيلية الجديدة، التي يتناوب على رئاستها كل من رئيس حزب "يمينا" نفتالي بينت أوّلا، ورئيس حزب "ييش عتيد"، يائير لبيد.