قال وزير الدفاع بني غانتس في مراسم تأبين قتلى الجرف الصامد: "عاد جنودنا مصابون جسديًا ونفسيًا ومن بينهم إيتسيك سعيديان الذي أصيب مرة أخرى في المعركة التي بعد المعركة، لقد فشلنا كمنظومة في علاجه، والآن كنظام نعمل ونصلح.
وقال غانتس "جميع خيارات الهجوم مطروحة على الطاولة وكل الجهود جارية وسيتم تفعيلها، إننا نواجه تحديات بعيدة وقريبة - انتخاب رئيسي رئيسًا لإيران دليل آخر على استمرار التطرف والعدوان الإيراني.
وأضاف غانتس، ستواصل إسرائيل تطوير القدرات المطلوبة للدفاع عن نفسها ضد أي تهديد ".
غانتس: "لقد أدت عملية الجرف الصامد إلى سنوات من الهدوء، والازدهار للغلاف، في ضوء الإنجازات العسكرية.
وأكد غانتس، الآن بعد عملية حارس الأسوار، يجب علينا الاستفادة من الإنجاز العسكري في خطوة سياسية والتأكد من أن ما كان ليس كما سيكون.
وأشار غانتس، نحن نعمل على تحقيق هدوء طويل الأمد، وتقوية العناصر المعتدلة، بقيادة السلطة الفلسطينية، وإعادة الأولاد إلى الوطن، وكذلك خلق واقع أفضل لجيراننا في غزة ".
