دراسة جديدة من الجامعة العبرية تشير إلى أن القلق الناجم عن جائحة الفيروس التاجي أدى إلى تفاقم الفجوات الاجتماعية والسياسية بين المجتمعات المختلفة.
كانت دراسات سابقة قد خلصت سابقًا إلى أن وباء COVID-19 تسبب في زيادة كبيرة في صعوبات الصحة العقلية ، والقلق على وجه الخصوص. ومع ذلك ، فإن تأثير ذلك على المجتمع ككل لم يؤخذ في الاعتبار .
