وفق المصادر-1248

د. ناصر ناصر

كاتب وباحث سياسي

وفق المصادر-1248

إعداد: ناصر ناصر

28-6-2021



1-هآرتس:

إسرائيل تسمح بدخول الوقود إلى غزة، لكن كلا الجانبين يرفض اتفاقًا أوسع.

بعد ورود أنباء عن توصل إسرائيل وحماس إلى اتفاق، أشار الطرفان فقط إلى صفقة بشأن الوقود القطري المخصص لمحطات توليد الكهرباء في غزة: إسرائيل تسمح بدخول الوقود من قطر إلى قطاع غزة ابتداءً من يوم الاثنين، لكن الجانبين نفيا أنهما توصلا إلى أي تفاهم أوسع.

القرار جاء "بعد تقييم الوضع الأمني" و "موافقة القيادة السياسية"، بحسب منسق أنشطة الحكومة في المناطق أمس الأحد.

2-هآرتس:

واثقة من الدعم الغربي لها: السلطة الفلسطينية تقمع الاحتجاجات بعنف

السلطة الفلسطينية تعلم أن عدم اليقين بشأن ما سيحدث إذا انهارت يخيف الجمهور، وأن الغرب والشعب الفلسطيني لا يستطيعان الاستغناء عن القدر القليل من الاستقرار الذي توفره.




3-عميرا هس في هآرتس:

الجنود المنتشرون في بيتا ينامون جيدًا.

جنود الجيش يقومون بقتل وإصابة المتظاهرين بجروح خطيرة في قرية بيتا بالضفة الغربية لردع فلسطينيين آخرين.

الجيش يعلم ويدرب جنوده جيداً ويتم إطلاع قادتها على آخر المستجدات، ويبقون رفاقهم في السلاح على اطلاع ويقدمون الملاحظات قبل وبعد كل مهمة.

وفق عقيدة الجيش فإن جرح وقتل المتظاهرين الفلسطينيين ليست أخطاء، وإنما هو جزء من الإرث غير القتالي، الذي تعلمته أجيال من الجنود الإسرائيليين، المقتنعين ببطولتهم، إذ يُمنح ترخيص قتل وجرح الأشخاص العزل في سياق تدريب الجنود وأثناء قيامهم بدورهم كجيش "دفاع" لمشروع الاستيطان.


4-القناة السابعة:

سموتريش بخصوص القرار بإزالة بؤرة افياتار: خطأ بكل الطرق الممكنة.

زعيم الصهيونية الدينية بتسلئيل سموتريتش رداً على إعلان وزير الدفاع غانتس بتدمير وإزالة إيفياتار قال: "في مواجهة آلاف المباني العربية غير القانونية حول إيفياتار، في مواجهة الخان الأحمر الذي لا زال قائماً، في مواجهة هذا اليسار.

- بدل تبييض عشرات الآلاف من المباني البدوية غير الشرعية في النقب، والوقوف في وجه العنف والتمرد العربي حول إيفياتار، فإن إيفياتار نفسها هي التي سيتم تدميرها. إنه نفاق يهودي وصهيوني وأخلاقي وقانوني ظلم."


5-راديو إسرائيل:

غارات جوية شنتها الولايات المتحدة الليلة الماضية على مراكز تابعة لفصائل مسلحة مدعومة من إيران في كل من العراق وسوريا.

  وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" أعلنت ان الهجمات استهدفت مرافق تشغيل وتخزين أسلحة في موقعين في سوريا وموقع ثالث في العراق على الحدود بين البلدين.

وأضافت أن المنشآت المستهدفة كانت تستخدمها فصائل مسلحة، من بينها "كتائب حزب الله" و"كتائب سيد الشهداء"، موضحة ان الضربات تأتي في أعقاب هجمات على المصالح الأميركية في العراق.

  الحشد الشعبي المدعوم من إيران أكد مقتل خمسة من عناصره في القصف الأميركي لمراكز تابعة له عند الحدود العراقية السورية، وتوعد بالرد على هذا القصف.

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023