ذكرت صحيفة الأخبار صباح اليوم ، أن فتح تريد نقل النار إلى قطاع غزة لكي تعمل على زعزعة حكم حمــاس، وتنتج عن حوادث مماثلة لما رأيناه الأسبوع الماضي في رام الله والخليل.
صدرت تعليمات لكبار مسؤولي فتح من قبل اللجنة المركزية للتنظيم ومسؤولين في رام الله بإشعال النشاط الشعبي.
وبحسب مصادر في فتح وموظفين آخرين في السلطة الفلسطينية، فقد تلقوا تهديدات بقطع رواتبهم إذا لم يشاركوا في ما هو مخطط له في الأيام المقبلة.
في البداية، طُلب منهم المشاركة في المظاهرات، ودعم السلطة الفلسطينية وقوات الأمن على وسائل التواصل الاجتماعي.
وأرسلت قيادة السلطة الفلسطينية إلى نشطاء في قطاع غزة لتعبئة السكان وعكس الموقف ضد حمـــ اس، كما طُلب منهم القيام بمظاهرات لدعم فتح كوسيلة للتعامل مع اغتيال نزار بنات.