هاجم رئيس حزب "القوة اليهودية"، عضو الكنيست إيتمار بن غفير، اليوم (الثلاثاء) بشدة قرار الائتلاف اليساري وتعيين أبتسام مرعانه نائبة في لجنة الخارجية والأمن.
وبحسب بن غفير: " التعيين الدائم والاستبدال في اللجنة من قبل حزب العمل هما أعضاء كنيست من اليسار المتطرف وآخرون يمكن وضعهم في مثل هذا المنصب الحساس، تلك التي كانت ناطقة باسم التجمع الديموقراطي (بلد) والتي تحدثت تدمير زخرون يعقوب، ليس لديهم تصنيف أمني، ووضعهم في اللجنة مثل تعيين منصور عباس وزيرًا للدفاع، وأضاف بن غفير،المسؤولية تقع على عاتق نفتالي بينيت - الذي يجر إسرائيل إلى الهاوية، والخطوة التالية هي تعيين منصور عباس وزيرا للدفاع ".
كما تتذكرون، مراعنة، التي سبق أن أعربت عن وجوب تدمير " زخرون يعقوب" أعربت اليوم أيضًا عن دعمها للأسرى الفلسطينيين، وغردت على حسابها على تويتر لصالح أسيرة مسجونة وصفتها بـ "الأسيرة السياسية".
