وفق المصادر-1265

د. ناصر ناصر

كاتب وباحث سياسي

وفق المصادر-1265

إعداد: ناصر ناصر

17-7-2021


1- بحث جديد نشرته هآرتس:

هل يمكن للعنصرية الصهيونية تجاه العرب أن تتغير ؟؟
أمس الجمعة يُظهر أن المبادرات المختلفة لمواجهة العنصرية داخل "إسرائيل "كاللقاءات وورشات العمل وغيرها لا يمكنها تدريب الناس بأن يكونوا أقل عنصرية.


2-وزير الخارجية لبيد ليديعوت أحرنوت:


هل تتحقق آمال السلطة بضغط أمريكي على إسرائيل؟

الضغط الأمريكي قادم على إسرائيل، ولكن ليس قريباً.

لبيد وزير خارجية كامل الصلاحيات وفي عهد نتنياهو كان مائير بن شابات ممثل نتنياهو الأول هو وزير الدفاع والخارجية فعلياً.


3-يوسي فيرتر في هآرتس:


زيارة بينت لواشنطن في الشهر القادم لن تشمل تعهدات سياسية منه قد تستفز اليمين، وبالنسبة لعملية سياسية تجاه الفلسطينيين رام الله فهي غير واردة حالياً في هذه الحكومة.


4-هآرتس:


الطائرات المسيّرة سلاح الفقراء.

إيران وحماس تواجهان إسرائيل وأمريكا بهذا السلاح السهل والرخيص لموازنة التفوق في سلاح الجو الإسرائيلي.

ثبتت قوة الطائرات المسيرة في السنة الأخيرة في أذربيجان وغزة.

إسرائيل ضد أذربيجان وغزة حيث قامت إسرائيل باستخدامها ضد حماس لضرب منصات إطلاق الصواريخ.

السرب من طائرات بدون طيار الذي استخدمته إسرائيل ضد منصات إطلاق الصواريخ في غزة كان يحارب وينسّق ويحلل المعلومات بشكل مستقل، وقد تم عرض التطور الإسرائيلي على دول أخرى.


5-هآرتس:


خراب البيت، الجيش فجّر الأسبوع الماضي بيت عائلة منتصر شلبي وهو أحد أكثر البيوت الفاخرة في الضفة الغربية.

الشلبي متهم بقتل يهودا غويتا بعد أن رفضت المحكمة العليا التماس قدمته العائلة التي ادعت أنه يعيش في أمريكا.


6-هآرتس:


مفتش عام شرطة الاحتلال تحت القصف.


بعد ستة أشهر من تسلمه مهام منصبه، قائد الشرطة شبتاي يتعرض لانتقادات حادة من قيادات كبيرة في الشرطة متهمين إياه أنه يغير قراراته بسرعة، ولا يتخذ القرار بصورة مؤسساتية سليمة.


مقربون له يقولون قد تحدث أخطاء؛ بسبب كثافة الأحداث الأخيرة والاضطرار لاتخاذ مئات القرارات يومياً.


7-يوسي فيرتر في هآرتس:


تقديرات إسرائيلية بشان العلاقة مع تركيا


مصدر سياسي: من غير المتوقع فتح صفحة جديدة مع تركيا في الفترة القريبة.


أردوغان هو أحد أكثر من يشتم إسرائيل في العالم بعد إيران.


أردوغان يستضيف حماس في بلاده  ولا مصلحة له أو قدرة لتغيير جلده  ولا توجد كذلك مصلحة لرئيس الوزراء الإسرائيلي من اليمين  بالتصالح معه.


نتنياهو كان يرفض كل مكالمة ممكنة بين الرئيس الإسرائيلي السابق ريفلين وبين أردوغان.


المكالمة الأخيرة بين أردوغان والرئيس الجديد هرتسوغ تمت بموافقة رئيس الوزراء بينت.

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023