إعداد: ناصر ناصر
22-8-2021
إسرائيل تقع في شر احتلالها وحصارها لغزة
1-إذاعة أف ام 103:
المستشار الإعلامي باراك سيري: الحكومة تقول أنها سترد ضد غزة في الوقت المناسب!!
هذا هراء - هل من المنطق أن نعيش أسبوعان من الهدوء، ثم يقوم الجيش بالرد.. ويقول: هل تتذكرون ما حدث قبل ثلاثة أسابيع؟ هذا الرد عليه!!!
2-ألموغ بوكير:
تبين أن إسرائيل مستعدة لفعل كل شيء حتى لا تنجر إلى التصعيد، وحماس تتفهم ذلك جيداً وهي مرة أخرى من يضع جدول الأعمال.
3-نوعم أمير - مكور ريشون:
من يحدد سرعة الرد هي حماس، ومن يحدد شدة الرد هي حماس، وهي من يحدد توقيت الرد.
نفتالي بينت جعل الطرف الآخر يفهم بالضبط متى سيرد الجيش وكيف، وأكثر من ذلك، لقد منحها الحق في أن يقرر متى يريد ردًا ومتى لا يريد. 4-يديعوت أحرونوت:
رئيس بلدية سديروت ألون دافيدي يشن هجوما على حكومة نفتالي بينيت: يا حكومة استيقظي، أين الردع؟ أين الأمن؟ أفيقوا من غيبوبتكم!!
5-نوعم أمير في القناة 20:
رئيس الوزراء نفتالي بينيت: نحن جاهزون ومستعدون لأي سيناريو!!! صحيح جاهزون باستثناء أن يأتي فلسطيني من غزة إلى الجدار الفاصل مسلحا بمسدس، ثم يضع يده في فتحة القناص ويرسله بحالة حرجة إلى مستشفى سوروكا.
6-القناة السابعة:
الوزير الإسرائيلي يوعاز هاندل: سنرد في غزة وسنحافظ على سيادتنا ونستعيد الردع الذي انتهك في السنوات الـ 12 الماضية.
7- يوسي يوشع في يديعوت أحرونوت:
رئيس الأركان أفيف كوخافي أيد ضبط النفس تجاه إصابة الجندي من حرس الحدود، وعدم مفاقمة الأوضاع.
8- آفي يسسخاروف من موقع والا:
بالنسبة "لإسرائيل" ما حدث أمس على الحدود هو معضلة كلاسيكية ولا تعرف "إسرائيل" ماذا تفعل، فمن ناحية ضبط النفس وعدم الرد معناه تآكل قوة الردع، واستدعاء التصعيد القادم. ومن ناحية أخرى فإن شنّ رد قاسي من قبل الجيش على إصابة القناص قد يؤدي إلى تجدد إطلاق الصواريخ من غزة، ومرة أخرى سنجد أنفسنا في جولة قتالية جديدة عديمة الفائدة، ستؤدي في النهاية إلى طريق مسدود.
من الواضح أن هذه الحكومة برئاسة بنيت ووزير دفاعه غانتس ليس لديها حلول سحرية لهذه المشكلة "العويصة" المسماة قطاع غزة، وبالضبط تماما على غرار الحكومة السابقة برئاسة نتنياهو لم يكن لديها كذلك حلول سحرية لغزة.. وبالتالي يبدو أن "ما كان هو ما سيكون" وليس العكس.
9- عومري حاييم في قناة كان:
ما هذا الهراء في حديث رئيس الوزراء "مستعدون لأي سيناريو".. أعتقد أن السيناريو الأسوأ قد حدث بالفعل عندما أطلقوا النار على القناص من مسافة صفر وأصابوه في الرأس، ولم تكونوا مستعدين لذلك.
تهديدات بينت
10-القناة السابعة:
بينيت: الجيش الإسرائيلي سيصل إلى كل من يسعون إلى المساس به.
نفتالي بينيت في بداية جلسة الحكومة: "أود أن أبعث بأطيب تمنياتي بالشفاء العاجل والصلاة إلى الرقيب بارئيل شموئيلي الذي أصيب أمس بنيران مسلح فلسطيني على السياج الأمني في غزة".
بينت:"سنصل إلى أولئك الذين أساءوا إلى جنودنا ومواطنينا، وأثناء الليل رد الجيش الإسرائيلي بهجوم مكثف في غزة، أجريتُ تقييما للوضع في قطاع غزة الأسبوع الماضي، مع وزير الدفاع بيني غانتس ورئيس الأركان أفيف كوخافي و "يمكنني ان ابلغكم ان الجيش والقيادة الجنوبية وفرقة غزة مستعدة وجاهزة لأي سيناريو".
11-هآرتس:
حماس تعمل على تسخين الجبهة الجنوبية مع "إسرائيل"، رغم اتفاق تجديد تحويل المساعدات القطرية إلى قطاع غزة الذي تم التوصل إليه الأسبوع الماضي.
حماس سمحت بوقوع احتجاجات عنيفة بالقرب من السياج الحدودي، هذه المرة لإحياء الذكرى 52 لإحراق المسجد الأقصى في القدس.
أصيب جندي من وحدة المستعربين بإصابة حرجة جداً، كما أصيب العشرات من الفلسطينيين.
12-تايمز أوف إسرائيل:
منصور عباس: "فرصة سياسية رخيصة" لوصف راعم بأنها تهديد للأمن القومي.
ونفى منصور عباس أن سبب عدم رد الحكومة عسكريا على إطلاق صاروخين من غزة على إسرائيل الأسبوع الماضي كان ضغوطا من حزب راعم قائلا إن حزبه الإسلامي لا يشكل أي تهديد للأمن القومي.
عباس:"إنها فرصة سياسية رخيصة استغلال قضايا الأمن والحياة البشرية لانتقاد الجانب السياسي المعاكس"، في إشارة إلى تلك المزاعم.