وفق المصادر-1300

د. ناصر ناصر

كاتب وباحث سياسي

وفق المصادر-1300

إعداد: ناصر ناصر

29-8-2021



1-راديو إسرائيل:

افاد موقع "والا" الاخباري نقلًا عن مصادر في وزارة الدفاع بأنه تقرر صباح اليوم إعادة فتح معبري بيت حانون (ايرز) وكرم أبو سالم لإدخال البضائع والوقود إلى القطاع.

وفي غضون ذلك قال الوزير جدعون ساعر إن إسرائيل سترد بشدة على كل عملية تقوم بها حماس ضدها، وأوضح في حديث إذاعي أن الأموال القطرية سيتم استخدامها من اجل دفع قضايا إنسانية في القطاع إلى الأمام.

2-جروزاليم بوست:

"وحدات الإرباك الليلي" في غزة تستأنف نشاطها على الحدود شرق مدينة غزة

قصف سلاح الجو الإسرائيلي أهدافًا تابعة لحماس ردًا على البالونات الحارقة والاحتجاجات العنيفة.

3-القناة السابعة:

يركز أسلوب الجيش الإسرائيلي في الرد على حماس في غزة على البنية التحتية للمنظمة وأصولها، دون نية القضاء على الأفراد.

فالجيش يوجه "إنذار إخلاء" قبل قصف المنشآت المستخدمة لإنتاج الأسلحة وتنفيذ العمليات ضد الإسرائيليين.

طائرات الجيش هاجمت مجمعا عسكريا للتدريب وصناعة الأسلحة، فضلًا عن مدخل يؤدي إلى نفق إرهابي، لم يُقتل أي من أعضاء حماس؛ بسبب الإخطار المسبق الذي قدمه سلاح الجو.

4-هآرتس:

للتمتع بالسلام والأمن، يجب على إسرائيل أن تأخذ الفلسطينيين بعين الاعتبار.

بينت لخص سياسته المتوقعة ب: " لن نقوم بضم أراضي أو إقامة دولة فلسطينية ".

بايدن صرح بأنه "ينوي أن يناقش مع بينت سبل إحلال السلام والأمن والازدهار للإسرائيليين والفلسطينيين.

بايدن امتنع أن يلقي بقنبلة ممكن ان تسحق حكومة بينت الهشة، لكنه بفعله هذا يتبنى الموقف الإسرائيلي الذي يقدس الوضع الراهن ويديم الاحتلال.

5-راديو إسرائيل:

علق المسؤول الفلسطيني واصل أبو يوسف على اللقاء بين رئيس الوزراء نفتالي بينت والرئيس الأمريكي جو بايدن قائلا ان اللقاء تمحور حول مواضيع إيران وأفغانستان ولم تطرح القضية الفلسطينية على جدول الأعمال.

استبعد أبو يوسف أن تكون هناك إمكانية للحديث عن إعادة عملية التسوية مع اسرائيل في ظل الحكومة برئاسة بينيت.

6-هآرتس:

لم تكن الزيارة المثالية التي كان بينيت يأمل فيها، لكن بايدن يقف إلى صفه.

لدى إدارة بايدن سبب بسيط للغاية لسحب ثقلها خلف رئيس الوزراء الجديد: كلاهما لا يريد عودة نتنياهو إلى السلطة، ومع ذلك، من المحتمل أن يكون حديث الرئيس القاسي عن إيران أجوفًا.

كانت ظروف اجتماع الجمعة بين رئيس الوزراء نفتالي بينيت والرئيس الأمريكي جو بايدن، والتي تأجلت ليوم واحد، أسوأ مما كان متوقعًا، فقد كان بايدن منشغلاً بالتداعيات القاسية لأخطر أزمة في سياسته الخارجية، في أعقاب الانسحاب الأمريكي من أفغانستان والتفجير الانتحاري المميت في كابول.

7-جروزاليم بوست:

اعتبر رئيس الوزراء نفتالي بينيت رحلته إلى واشنطن ناجحة وذلك على مدرج المطار في قاعدة أندروز المشتركة في طريقه عائداً إلى "إسرائيل".

بينيت: الاجتماع مع الرئيس الأمريكي جو بايدن كان "حميمًا ومفيدًا للغاية"، وأنهما قاما ببناء "علاقة مباشرة وشخصية مبنية على الثقة".

  بينت أضاف أن الزعيمين اتفقوا على خطة استراتيجية مشتركة لوقف "سباق إيران نحو القنبلة".

بينيت: "لقد أنجزنا كل الأهداف التي وضعناها، وما بعدها".

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023