تايمز أوف إسرائيل

الخطة، التي ستمنح السلطة الفلسطينية بعض الصلاحيات داخل قطاع غزة، هي [اتفاقات] أوسلو الجديدة، وهذا بحسب مصدر في السلطة الفلسطينية

الاقتراح الذي طرحه وزير الخارجية في وقت سابق من هذا الأسبوع تم رفضه بسرعة من قبل رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، وكذلك حركة حماس التي تحكم غز ، لكن البعض داخل السلطة الفلسطينية يؤيدونه بهدوء.

وقال المسؤول الذي لم يذكر اسمه "هذه هي أوسلو الجديدة" في إشارة إلى اتفاقيات السلام لعام 1993. "البرنامج الذي أعلن عنه لبيد يمكن أن ينقذ غزة، هذه هي المرة الأولى منذ 11 عامًا التي يقترح فيها شخص ما في إسرائيل حلاً لمشكلة غزة في إطار حل الدولتين ".

يوم الأحد، خلال كلمة ألقاها في معهد سياسة مكافحة "الإرهاب" بجامعة رايشمان، وضع لبيد ما أسماه "رؤية جديدة" لعلاقات إسرائيل مع قطاع غزة، قائلاً إن إسرائيل "يجب أن التحرك نحو عملية متعددة السنوات للاقتصاد في غزة مقابل الأمن ".