أُفيد أن عناصر في أقوى منظمة إجرامية في "إسرائيل" من سكان الرامة شمال البلاد، هربوا إلى تركيا مؤخرًا.
وتشير التقديرات إلى أن عناصر العصابة فروا من "إسرائيل" بعد أن أدركوا أن الشرطة ومصلحة الضرائب تلاحقهم في محاولة لضرب المنظمة الإجرامية.
وقال مسؤول كبير في الشرطة "إن الأتراك ليس لديهم مشكلة في ارتكاب جرائم من أراضيهم طالما أن الجريمة ليست موجهة ضد تركيا، فهم سعداء بها، وهناك أيضًا مجرمون يهود يديرون أعمالهم من تركيا".
وأضاف: "داخل هذه العصابات يوجد رؤساء المنظمة الذين يديرون كل شيء، ولديهم أسلحة في جميع الأماكن الأخرى".
ونوه المسؤول إلى أن العصابة نفذت مستويات عالية جدا من الجريمة ووجودهم خطر حقيقي.
