وفق المصادر-1357

إعداد ناصر ناصر

7-11-2021

1-راديو اسرائيل:

إعلان إسرائيل، رسميا معارضتها لافتتاح قنصلية أمريكية، للفلسطينيين في القدس.

مستشار الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة: إن مصداقية وجدية الإدارة الامريكية، التي قد تعهدت بالقيام بذلك، على المحك أمام القيادة الفلسطينية، وأيضا مستوى العلاقات بين الطرفين.

المسؤول الفلسطيني أحمد مجدلاني، أشار إلى أن واشنطن، أجلت هذه القضية إلى ما بعد إقرار الموازنة في إسرائيل، مُلمحا إلى أن هذا الموعد قد حان.

وبدوره استذكر المسؤول الفلسطيني حسين الشيخ، إعلان الإدارة الامريكية، أكثر من مرة عن قرارها بفتح القنصلية في القدس الشرقية.

هذا وأبلغت إسرائيل، إدارة بايدن، بأنها تعارض افتتاح قنصلية أمريكية، في القدس للفلسطينيين.

رئيس الوزراء نفتالي بينت: إننا نعرب عن موقفنا بصورة هادئة، وبدون دراما، على أمل أن يُفهم أن القدس، عاصمة لدولة "إسرائيل" فقط.

* وزير الخارجية يائير لابيد أشار إلى أنه بإمكان واشنطن، افتتاح قنصلية للفلسطينيين في رام الله.


2- هآرتس:

زار نجل الرجل الليبي القوي حفتر إسرائيل، سعيا للحصول على علاقات دبلوماسية، من أجل المساعدة العسكرية.

مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الليبية المقرر أجراؤها في أواخر ديسمبر، وصل صدام حفتر، إلى تل أبيب، الأسبوع الماضي لعقد اجتماع سري. فهل يلوح التطبيع الإسرائيلي مع ليبيا في الأفق؟

يوم الاثنين الماضي، أقلعت طائرة خاصة، وهي داسو فالكون فرنسية الصنع، مسجلة P4-RMA، من دبي، وهبطت في مطار بن غوريون، ظلت الطائرة على الأرض قرابة 90 دقيقة، ثم واصلت طريقها إلى وجهتها النهائية في ليبيا. تنتمي الطائرة إلى أمير الحرب الليبي الجنرال خليفة حفتر، وتستخدم لنقل عائلته ومساعديه.


3- تايمز أوف اسرائيل:

يقوم الجيش الإسرائيلي، بإدراج الجماعات الحقوقية الفلسطينية في القائمة السوداء، مما يمكّن إسرائيل، من العمل ضدهم.

التصنيف العسكري، يعني أنه يمكن إغلاق مكاتب هذه المنظمات، واعتقال أعضائها ؛ تأتي هذه الخطوة على الرغم من الانتقادات الدولية المستمرة.

وكان الجيش الإسرائيلي أعلن حظر خمس مجموعات حقوقية فلسطينية، في الضفة الغربية يوم الأحد، بعد قرار وزير الدفاع بيني غانتس الشهر الماضي، على الرغم من الانتقادات الدولية ضد هذه الخطوة، بحسب الجيش، وقد اعتبرت هذه الخطوة بالتعسفية من بعض النقاد.


4- جروزاليم بوست:

عائلة الناشط نزار بنات: لا نثق بالمحاكم الفلسطينية.

وكان بنات تعرض للضرب حتى الموت، على أيدي ضباط السلطة الفلسطينية، الذين اعتقلوه. أثار موته موجة من الاحتجاجات، من قبل نشطاء حقوق الإنسان الفلسطينيين.

أسرة الناشط السياسي الفلسطيني المقتول نزار بنات، قالت اليوم الأحد أنها "لا تثق في إجراءات المحاكمة, التي يحاكم فيها 14 ضابطا, لدورهم في جريمة القتل, التي وقعت في يونيو الماضي".

الأسرة أعلنت أن المحامي, الذي يمثلهم في المحاكمة، غاندي أمين، قد انسحب من جلسات المحكمة, بعد أن أساء محامي المتهمين له لفظيا.

ودعت الأسرة إلى تشكيل لجنة دولية, تمثل فلسطينيين من مختلف أنحاء العالم, لمتابعة القضية التي توصف بأنها "قضية وطنية بامتياز.


5-يديعوت أحرنوت:

المغرب يعتزم شراء القبة الحديدية الإسرائيلي

ورد أن الرباط تعتزم استخدام النظام الدفاعي الإسرائيلي للمواجهة ضد مسلحي جبهة البوليساريو في الصحراء الغربية، فضلاً عن "مناطق مدنية وعسكرية ذات طبيعة حساسة".

- يديعوت أحرنوت:

إسرائيل تُجلي عائلات الدبلوماسيين من إثيوبيا، مع تصاعد القتال.

وزارة الخارجية تصدر تحذيرات شديدة من السفر إلى أثيوبيا، وتحث الإسرائيليين على تجنب الزيارة والحاضرين على العودة على الفور.

أحد الوزراء يطالب بينيت، بتسريع هجرة يهود إثيوبيا إلى "إسرائيل".

-يديعوت أحرنوت:

قبرص ستحاكم ستة أشخاص، بشأن "مؤامرة إرهابية" مزعومة، ضد رجال أعمال إسرائيليين.

ودفعت القضية إسرائيل، إلى اتهام إيران، بالتخطيط لهجمات "إرهابية"، ضد مواطنيها في قبرص.

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2025