قالت مصادر أمنية في يديعوت أحرنوت:
طالما لم يحدث تغير ملموس على الأرض فالشارع الفلسطيني والأردني والمصري سيبتلع خطة ترامب .
في حين أن خطة ترامب تقود اسرائيل لدولة واحدة ما بين النهر والبحر وهي دولة ابرتايد عنصرية .
في ذات السياق، قال عاموس يادلين مسؤول الاستخبارات الأسبق: أن ترامب أوصل رسالة للفلسطينيين أن عليهم أن يدفعوا ثمناً لرفضهم المتكرر والتاريخي بأن الزمن لا يلعب لمصلحتهم .
ومن المؤكد أن خطة ترامب هي فرصة تاريخية ومنصة تخدم إسرائيل إن حافظت على خيار الاتفاق على اساس حل الدولتين.