يسرائيل ديفينس

ترجمة حضارات

وصلت المنافسة على بناء قمر صناعي لفيتنام، إلى حالة الغليان، حيث تنافس الصناعات الجوية كل من فرنسا، وروسيا.

تحتدم المنافسة بين الصناعات الجوية، والصناعة الفرنسية، والروسية، على صفقة بيع قمر صناعي للمراقبة لفيتنام. بعد زيارة قام بها مسؤولون كبار من فيتنام، إلى فرنسا، في الأسابيع الأخيرة، أرسلت شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية مسؤوليها إلى هانوي.

ووفقًا لتقرير استخباراتي، قام وفد من الصناعات الجوية، بإجراء اتصالات في دبي، ثم واصلوا إلى فيتنام. وجاء في الاعلان: "وفقًا لمصادرنا، هبط وفد مبيعات من شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية (IAI)، في هانوي، عبر دبي، الأسبوع الماضي". "الغرض من الوفد هو حمل وزارة الدفاع، برئاسة بان فان جيانغ، على توقيع العقد النهائي لبيع قمر مراقبة من الدرجة العسكرية، كجزء من خطة VNRED Sat-2.

لدى فرنسا، وروسيا، أيضًا ممثلون يحاولون تقديم عروضهم إلى السلطات الفيتنامية، وكان على الصناعات الجوية، أن تقبل انخفاضًا طفيفًا في سعر البيع، للحفاظ على خطوة للأمام. وكان أول عرض لها بنحو 500 مليون دولار ".

وفقًا للنشر، لم توقع الشركة اتفاقًا بعد. "فقدت صناعة الطيران بعض اتصالاتها الرئيسية، مع حكومة بام مين تشين الجديدة. فرحيل سيدة الأعمال القوية نغوين نهان بعد خلاف مع الحكومة، لم يساعد المجموعة الإسرائيلية: مع المقربة منها، المستشارة حيا ميشيل، كانت نهان رائدة صناعة الطيران المحلية. بعد انتقالها إلى اليابان، تم رصدها مؤخرًا كذلك في المملكة المتحدة.