* لا تبالغوا بوصف ايران وسليماني ، لا يجب المبالغة بقدرات سليماني او وصفه بانه عبقري في العسكرية كما يحلو لبعض المحللين في الغرب بتسميته ، فلقد فشل وكل المستشارين الايرانبيين في مساعدة بشار الاسد في معارك حاسمة ضد المتمردين في سوريا أو في مساعدة حزب الله في تجنب هزائمه في سوريا ، رغم قسوته وقتله المكثف للسكان المدنيين ، فليست كتائب سليماني هي التي جلبت الانتصار للاسد بل الهجمات والقصف الروسي المتواصل وعديم الرحمة لسلاح الجو الروسي .
* تهدف الجهات التي تستخدم المبالغة في وصف ايران وسليماني الى التخويف من اجل كسب المزيد من الميزانيات .