قال الصحفي الإسرائيلي في موقع واللا العبري باراك رافيد بأن "إسرائيل" تخطط لحملة تشويه سمعة لجنة تابعة للأمم المتحدة التي تم تشكيلها للتحقيق في العملية العسكرية التي شنتها "إسرائيل" على قطاع غزة في مايو 2021، والأسباب الجذرية للصراع المطول في الضفة الغربية وقطاع غزة، وذلك بحسب برقية لوزارة الخارجية الإسرائيلية.
وأضاف رافيد بأنه وحسب مسؤولين إسرائيليين؛ فإنهم قلقون للغاية من أن تقرير اللجنة التابعة للأمم المتحدة سيشير إلى "إسرائيل" على أنها دولة فصل عنصري، وأن نتائجها قد تضر بسمعة "إسرائيل"، ومن المتوقع صدور التقرير في يونيو/حزيران المقبل.