إعداد: ناصر ناصر
26-2-2022
تحديثات الحرب بين روسيا وأوكرانيا
1- هآرتس:
الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، يفرضان عقوبات على بوتين، في الوقت الذي يحدث فيه القتال في كييف.
قتل ما لا يقل عن 198 أوكرانيًا، في الغزو الروسي.
"إسرائيل" ترفض التوقيع، على إدانة مجلس الأمن الدولي، للغزو الروسي.
بايدن يوقع على أمر لمنح أوكرانيا، 600 مليون دولار كمساعدة عسكــ ـرية.
بدأ القتال في الشوارع في كييف، الرئيس يرفض الفرار.
روسيا تستخدم حق النقض، ضد قرار للأمم المتحدة، لوقف الهجوم على أوكرانيا.
2- هآرتس:
القوات الروسية تضغط على العاصمة الأوكرانية.
ضغطت روسيا، في غزوها لأوكرانيا، حتى ضواحي العاصمة أمس الجمعة، بعد شن غارات جوية على مدن وقواعد عسكــ ـرية، وإرسال قوات ودبابات من ثلاث جهات، في هجوم قد يعيد صياغة النظام الأمني العالمي، بعد الحرب الباردة.
دوت الانفجارات قبل الفجر في كييف، بينما كان القادة الغربيون، يخططون لعقد اجتماع طارئ، وطلب الرئيس الأوكراني المساعدة الدولية، كانت القوات الأوكرانية تنسف الجسور حول المدينة، لتعطيل القوات الروسية.
3- يديعوت أحرنوت:
زيلينسكي يطلب من بينيت، التوسط في محادثات السلام، وفق ما قاله المبعوث الأوكراني إلى "إسرائيل".
المبعوث الأوكراني لـ "إسرائيل"، يفغيني كورنيشوك، قال لشبكة سي إن إن إن، الرئيس الأوكراني يعتقد أن "اسرائيل"، الدولة الديمقراطية الوحيدة، التي تتمتع بعلاقات جيدة، مع كل من روسيا وأوكرانيا، قادرة على إجراء محادثات بين الدول المتقاتلة؛ ويضيف أن "إسرائيل" تدرس الاقتراح.
حرب الشوارع في كييف بدأت
4- يديعوت أحرنوت:
مع اقتحام القوات الروسية للعاصمة كييف، تتخذ القوات الأوكرانية، مواقع في جميع أنحاء المدينة، لصد الغزو وسط سقوط مئات الضحايا، يقول زيلينسكي إن مصير أوكرانيا، سيتقرر في كييف، لأنه يرفض عرض مغادرة المدينة.
يحذر مسؤولو كييف، السكان من أن القتال في الشوارع جاري ضد القوات الروسية، ويحثون الناس، على البحث عن مأوى.
5- جروزاليم بوست:
الفشل الصادم للغرب، في عدم منع حرب أوكرانيا.
يبدو أن الولايات المتحدة، غير راغبة في معاقبة موسكو حقًا.
بعد يومين من الحرب في أوكرانيا، يظهر استمرار فشل الديمقراطيات الغربية، في التوصل إلى إجماع واضح، حول كيفية ردع موسكو، أن النظام العالمي، الذي تقوده الولايات المتحدة، يتراجع.
روسيا نفذت هجومها، دون خوف من التداعيات.
قبل أيام أكدت روسيا، أنها لا تريد أسلحة الناتو على حدودها، واعترفت بمنطقتين منفصلتين في أوكرانيا.
أوكرانيا لم تفعل أي شيء لروسيا، وموسكو أكدت فقط أن أوكرانيا، قد تشكل يومًا ما تهديدًا.
لقد هددت روسيا، الآن، السويد وفنلندا ودول أخرى، وحذرت الغرب من التدخل، مدعية أنها وصلت إلى نوع من نقطة، اللاعودة في العلاقات.
الدول الغربية تتخبط والمملكة المتحدة، أكدت ريادتها في مواجهة روسيا، ولا زالت كييف تتعرض للقصف والهجوم، دون أي فرصة لتحسين الدفاعات.