وفق المصادر- 294
إعداد: ناصر ناصر
21-11-2018
اقتصاد (34)
http://t.me/naser10alnaser
1.ذي ماركر :
- تحقيق برنامج هماكور في القناة العاشرة : لماذا تلقى وزير الدفاع ليبرمان 3 مليون دولار من موسكو ؟
- الترجيحات بأن أحدا في موسكو أراد طريقا قانونية لنقل أموال لليبرمان .
- التساؤل هو كيف تغلب ليبرمان على أجهزة فرض القانون التي تحقق معه منذ سنوات ؟
2.آفي فاكسمان في ذي ماركر :
- قال كابوس كحلون : ائتلاف ال 61 . من المتوقع أن يتهم كحلون بتهديد استقرار حكومة اليمين عندما يرفض " ابتزاز " الشركاء الائتلافيون ، و ان نجا من ذلك فقد يقع في زيادة عجز الميزانية و التباطؤ في النمو .
3.حجاي عميت في ذي ماركر :
- موسم ( ألعاب الابتزاز ) قد بدأاعضاء كنيست سيستغلون وضع الحكومة الهش من أجل تحقيق مطالبهم الطويلة و الخاصة .
- نتنياهو قد يظهر ( مسؤولية ! ) و يضغط باتجاه زيادة ميزانية الجيش .
- الشرطة ستتلقى زيادة أجور و كل الوزارات الاخرى سيتم تقليص ميزانياتها حتى ميزانية مكافحة الجريمة .
- الحكومة أقرت تقليص أفقي في ميزانية الوزارات بنسبة 1.3 % ، أي قيمة 22 مليار شيكل من أجل تمويل زيادة الأجور و التقاعد للشرطة و السجانين و موظفي الشاباك و الموساد ، و لخطة مساعدة لغلاف غزة .
4.ذي ماركر :
- خيبة أمل في فرع المطاعم في اسرائيل ، فإعطاء تصاريح عمل 1500 فلسطيني لن تنقذ الفرع ، فهو بحاجة الى 10000 عامل .
5.ذي ماركر :
- هل وضع كلمة ( اعجبني أو مشاركة ) لمنشور يحمل مضمون تشهيري يعتبر تشهير ؟
- المستشار الحكومي قرر ( أعجبني ) لا تعني تشهير ، أما ( المشاركة ) فنعم .
6.بلومبيرغ :
- العالم بحاجة الى عقد اجتماعي جديد لسببين :
- إن العولمة زادت الكعكة و لكن الطريقة الحالية في تقسيمها غير منطقية .
- انه في عهد الهجوم على القيم الليبرالية و تصاعد الشعبوية فإن العالم بحاجة لاقتصاد منطقي .
- العقد الاجتماعي الجديد يتضمن أمور من أهمها – استثمار في التعليم و البنية التحتية + القدرة على امتلاك مهارات جديدة + زيادة قدرة العمال على المساومة + حد أدنى عالي للاجور + ضريبة أكبر على الاموال و علاج ثغرات الضرائب + ملائمة سن التقاعد مع نسبة الحياة + فرص عمل أكثر جوهرية + وقت اكبر للتسلية ايضا.
7.ايكونومست :
- الثورة الرأسمالية القادمة هي تقليص ( التركز و الاحتكارية ) و إعادة التنافسية للحياة ، و ذلك لمواجهة الشعبوية الصاعدة .
- التنافسية قد لا تنجح في مواجهة الشعبوية و لكنها قد تعيد ثقة الجمهور بالرأسمالية.