وفق المصادر-1478

د. ناصر ناصر

كاتب وباحث سياسي

إعداد: ناصر ناصر

26-3-2022 

القدس، ستفاجئهم مرة أخرى، وقد تستل غزة، سيفها من جديد.

1- القناة 11:

القدس، ستفاجئهم مرة أخرى، وقد تستل غزة، سيفها من جديد

القناة 11:

الدوائر الأمنية، ترى أن مستوى التوتر الحالي في القدس، أقل مما كان عليه العام الماضي، وبالتالي ما من سبب، لفرض قيود في العاصمة، وجلسة برئاسة رئيس الوزراء، الأسبوع المقبل، ستتخذ القرار النهائي، بشأن استمرار دخول الزوار اليهود، إلى باحة الحرم، خلال شهر رمضان.

الشرطة ومجلس الأمن القومي، قررا في هذه المرحلة، استمرار دخول الزوار اليهود، إلى باحة الحرم القدسي الشريف، أثناء شهر رمضان الفضيل. 

​​​​​​

الاحتــ ـلال يخشى ضحاياه دائما، فهل يستثمر الضحايا ذلك؟

2- يديعوت أحرنوت:

تخشى "إسرائيل"، أن تكون عمــ ـلية بئر السبع، بمثابة مصدر إلهام للمتــ ـطرفين.

الشرطة، التي امتنعت لسنوات، عن دخول مناطق معينة، من الوسط العربي، في "إسرائيل"، بما في ذلك التجمعات البدوية، في النقب، قد مكنت المجــ ـرمين المحليين من الازدهار، وبعضهم يتحول الآن إلى النشاط "الإرهــ ـابي".

الهجوم القاتل في بئر السبع، يوم الثلاثاء، والذي أودى بحياة أربعة أشخاص، فاجأ مسؤولي الأمن الإسرائيليين، لكنه أظهر أيضًا أكبر مخاوفهم، مع اقتراب شهر رمضان المبارك، الذي غالبًا ما يتسم بانفجارات عنف.

رعاية الدولة العظمى، ركن من أركان، عقيدة الأمن القومي الاسرائيلي، فهل تستبدل الأمر، برعاية إقليمية عربية جديدة؟  



3- يديعوت أحرنوت:

يجب أن تكون "إسرائيل"، حذرة من خسارة الولايات المتحدة، لسلطتها في الشرق الأوسط.

دول الخليج، تعتبر الأمريكيين ضعفاء، بعد الانسحاب من أفغانستان، ورد الفعل الضعيف، على روسيا، بسبب غزوها لأوكرانيا، مما يجعل التحالف الاستراتيجي، مع واشنطن، غير مفيد في النزاعات المستقبلية.

تواجه "إسرائيل"، تحديًا جديدًا ناتجًا، عن الاستياء المتزايد، للولايات المتحدة، من قبل الدول العربية السنية، ولا سيما في الخليج.

غالبًا ما يُنظر إلى الإمارات العربية المتحدة، على أنها مقياس للتغييرات الاستراتيجية، في الشرق الأوسط، بسبب موقعها الفريد، بين العالم الإسلامي السني، وإيران الشيعية.

لذلك يجب النظر، إلى الزيارة التاريخية، التي قام بها الرئيس السوري، بشار الأسد، في أبو ظبي، يوم الجمعة، على أنها تعبير، عن إعادة تموضع استراتيجي، في العالم العربي، استجابة لواقع متغير.



4- جروزاليم بوست:

73٪ من الفلسطينيين، يريدون أن يتنحى عباس، في الاستطلاع.

وأظهر الاستطلاع، الذي أجراه، المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية (PCPSR)، أنه إذا أجريت انتخابات رئاسية جديدة اليوم، فإن زعيم حمــ ـاس إسمــ ـاعيل هنــ ـية، سيهزم عباس.

أظهر استطلاع للرأي العام، نُشر في نهاية الأسبوع، أن لا حمــ ـاس، ولا حركة فتح، تستحقان تمثيل الشعب الفلسطيني وقيادته.

33٪ أي من الطرفين، لا يستحق مثل هذا الدور.

31٪ يعتقدون أن حمــ ـاس، أكثر استحقاقاً من فتح، بقيادة عباس، والتي حصلت على 29٪.

وأظهر الاستطلاع، الذي أجراه المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية (PCPSR)، أنه إذا أجريت انتخابات رئاسية اليوم، فإن زعيم حمــ ـاس، إسمــ ـاعيل هنــ ـية، سيهزم عباس، البالغ من العمر 86 عامًا.

للتحميل بصيغة pdf:

من هنا

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023