وفق المصادر-1484

د. ناصر ناصر

كاتب وباحث سياسي

إعداد: ناصر ناصر

3-4-2022


استمرار مناورات تجميد وتأجيل الاستيطان، لذر الرماد في العيون.


1- يديعوت أحرنوت:

تعتزم "إسرائيل" تأجيل الموافقة، على آلاف المنازل في المستوطنات.

انتقد مسؤولو المجلس الإقليمي للضفة الغربية، غانتس، لتأجيله الموافقة على 4000 وحدة سكنية؛ لاستيعاب النمو السكاني السريع في المنطقة؛ وزيادة الطلب على المنازل؛ بما في ذلك المستوطنات المعزولة، ومناطق الحريديم.

يقال إن "إسرائيل"، أخرت الموافقة على بناء آلاف المنازل، في المستوطنات اليهودية، في الضفة الغربية.


تهديدات "إسرائيل" لا تجدي نفعا، مع الشعب الفلسطيني.


2- جروزاليم بوست:

المتحدث باسم الجيش: الجيش الإسرائيلي مستعد لأي تصعيد، حتى "حارس الأسوار 2".

جاءت هذه التصريحات، وسط موجة الهجمات والعمليات المستمرة، وموسم الأعياد، مثل رمضان، وعيد الفصح، وعيد الفصح.

الجيش الإسرائيلي مستعد لأي تصعيد محتمل، وسط موجة الإرهــ ـاب المستمرة، في الأيام الأخيرة، وكذلك شهر رمضان المبارك، وعيد الفصح، وعيد الفصح.

المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي العميد جنرال ران كوخاف، مستعد حتى لعملية ثانية حارس الجدران.

وأوضح عقب إطلاق عملية "كسر الموجة"، للتعامل مع الموجة المستمرة من الهجمات، "نحن ننظر إلى، غزة ولبنان وسوريا، وحتى سيناء".

"نحن نعمل على نطاق واسع، وقد نشرنا أنظمة دفاعنا الجوي وفرقة غزة مستعدة للدفاع على الأرض، وسنواصل إحباط الهجمات، والعمل بعزم وإبداع، وكل ما هو ضروري".


القدس في قلب الصراع.

3- هآرتس:

الأجهزة الأمنية، لا تلاحظ تجند فلسطيني واسع للقيام بعمليات، ومخاوف الأجهزة الأمنية تتركز، في نشاطات فردية من قبل شبان، قرروا القيام بعمليات، دون تلقي تعليمات، من تنظيمات محددة.

التجهيزات تتركز في منطقة القدس، وتحديداً في منطقة البلدة القديمة، والمسجد الأقــ ـصى.

هآرتس: الهستيريا الإسرائيلية، حول الهجمات الأخيرة، لا مبرر لها.


4- شبكة كان:

أفادت صحيفة العربي الجديد، "أن رئيس المخابرات المصري، اجتمع مع رئيس مجلس الأمن القومي إيال خولتا، لمناقشة التصــ ـعيد في الارعاضي الفلسطينية.

وفق الصحيفة، فقد طلب خولتا، تدخل المصريين بشكل عاجل، لمنع التدهور.


5- راديو إسرائيل:

وزير الدفاع غانتس: "لا نلاحظ في هذه المرحلة، حملة منتظمة لارتكاب اعتداءات، من قبل فلسطينيين".

غانس يؤكد استمرار التسهيلات، للفلسطينيين من جهة، ويحذر الفصــ ـائل في غزة من التصعيد من جهة أخرى.


6- القناة السابعة:

عضو الكنيست ييش عتيد: حمــ ـاس وبن غفير، يحرضان على مزيد من "العنف".

عضو الكنيست رام بن باراك، من ييش عتيد، اتهم كلا من منظمة حمــ ـاس، ورئيس حزب عوتسما يهوديت إيتمار بن غفير، بـ "إذكاء التوترات".

من جهته رد بن غفير، بأن "رام بن باراك، الذي مازال يوظف مؤيدا للحركة الإسلامية، وأمثاله يواصلون تعاملاتهم المشبوهة، المنفصلة عن الواقع.


7- سميدار بيري في يديعوت أحرنوت:

قمة النقب: الشرق الأوسط موحد ضد إيران، ومنقسم على الفلسطينيين.

القمة تسمح لـ "إسرائيل"، بالتباهي بالاتفاق العســ ـكري مع المغرب، وإظهار جبهة موحدة مع الخليج ضد طهران، على الرغم من الخلافات المزمنة بين جميع الأطراف، بشأن القضية الفلسطينية.

قد تسمح القمة لـ Blinken، بمحاولة إصلاح علاقة واشنطن المشوشة، مع كل من الإمارات العربية المتحدة ومصر، والتي غالبًا ما ينتقدها الرئيس الأمريكي جو بايدن، بسبب كثرة قضايا حقوق الإنسان.

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023