وفق المصادر-1517

د. ناصر ناصر

كاتب وباحث سياسي

وفق المصادر-1517 

إعداد: ناصر ناصر 

15-5-2022 


1-"ناحوم بارنيع" في "يديعوت أحرنوت":

الشاباك قدم لرئيس الحكومة معلومات تؤكد ومن خلال التحقيق مع منفذي عملية إلعاد أنهما لم يستمعا إلى خطاب "السنوار".

التزامن بين العملية و"خطاب البلطات" للسنوار أخرج السياسيين عن طورهم؛ فطالبوا باغتياله.

الرغبة باغتيال السنوار كصورة انتصار دفعت "إسرائيل" لتأجيل نهاية حملة الأسوار عدة أيام.


2-"يديعوت أحرنوت":

الأجهزة الأمنية تحاول وقف انتشار الاحتجاجات والعمليات الفلسطينية، وفي المقابل يستعدون لحملة عسكرية على غزة قد تتضمن اغتيالات لقادة "حماس".

إسرائيل تعلمت الكثير من حملة (حارس الأسوار) في السنة الماضية،وخاصة على صعيد التعاون بين الأجهزة الأمنية، الجيش،الشاباك والشرطة.



3-هآرتس:

استشهاد "داوود الزبيدي"، شقيق القائد العسكري لحركة فتح في مستشفى إسرائيلي بعد إصابته في جنين، ونُقل "الزبيدي" حينها -وبسبب إصابته الخطيرة إلى مستشفى "رامبام" في حيفا، بعد إصابته في اشتباكات مع القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية، والتي أسفرت عن مقتل ضابط إسرائيلي.

أصيب "داود زبيدي" في بطنه خلال مواجهة استمرت لساعات في مخيم جنين للاجئين، عندما حاصرت القوات الإسرائيلية منزل أحد نشطاء الجهاد الإسلامي، الذي سلم نفسه في النهاية.



4-يديعوت أحرنوت: 

جثمان "داوود الزبيدي" يشكل معضلة أمام وزير الحرب "غانتس". 

المؤسسة العسكرية تتصارع حول السؤال، هل تسلم جثمان الزبيدي أم لا؟ و على المؤسسة العسكرية الإثبات أنه شارك في عمليات خطرة.

"يوسي يهوشاع": يبحثون في المنظومة الأمنية عن مواد استخباراتية تثبت تورط "الزبيدي" في نشاطات "إرهابية" حتى يتمكنوا من إبقاء الجثمان قيد الاحتجاز من ناحية قضائية.



5-القناة السابعة:

الإدارة الأمريكية تشطب حركة "كاخ" اليهودية الإجرامية من قائمة المنظمات الارهابية. 



6-هآرتس:

قائد شرطة القدس هو من أمر بمصادرة الأعلام الفلسطينية في تشييع جنازة الصحفية "شيرين أبو عاقلة" أثناء تواجده في الخارج.

مصدر في الشرطة بعد اشتباكات جنازة "شيرين أبو عاقلة": "لا يمكنك محاربة العشرات، إن لم يكن المئات، من الأعلام في مثل هذا الحدث الحساس، عندما يؤدي أي احتكاك إلى مواجهة أكثر عنفا".

بحسب ما أفادت مصادر في الشرطة لصحيفة "هآرتس" -في ذلك الوقت-، لم يكن قائد شرطة المنطقة موجودًا في البلدة القديمة، لكنه كان مشاركاً في وفد من الشرطة إلى ألمانيا.



7-جروزاليم بوست:

كشف الجيش الإسرائيلي عن هوية "محمود خير الدين"، الضابط الدرزي في الجيش الإسرائيلي قُتل في غزة عام 2018. 

رئيس الوزراء "نفتالي بينيت" شكره على "مساهمته وتفانيه في أمن الدولة"، ووصفه بأنه "بطل"، وأشار إلى أن "خير الدين" تلقى بعد وفاته جائزة لشجاعته من قبل رئيس الأركان.

بدوره رئيس المخابرات العسكرية اللواء "أهارون حاليفا"، قلّد "خير الدين" لقب "بطل إسرائيل"، مضيفًا أنه "بعد العمليات العديدة التي شارك فيها، يستحق أن ينال الاحترام والشرف اللذين أصبحا عليه".

الطائفة الدرزية، التي يبلغ تعدادها حوالي 145 ألفاً تعتبر جزء لا يتجزأ من "الدولة"،ويخدم  الدروز عن طيب خاطر في الجيش الإسرائيلي، مثل أقرانهم اليهود، ويخدمون بأعداد كبيرة في جميع أنحاء قوات الأمن وقدموا العديد من  البطولات.




8-تايمز أوف إسرائيل:

"هرتسوغ" يلتقي الوزراء بالزعيم الإماراتي الجديد خلال زيارة تعزية لأبو ظبي

الرئيس يشيد بنظيره "محمد بن زايد" لتطبيع العلاقات مع "إسرائيل": "معاً سنعمل على تعزيز وتقوية روابط السلام المزدهرة".

مكتب "هرتسوغ": "لقد ترك "ابن زايد" وراءه إرثًا من التقدم والصداقة بين دول المنطقة والسعي من أجل السلام في الشرق الأوسط".


جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023