علق عضو الكنيست إيتمار بن غفير على الكشف عن خلية من نشطاء حماس في القدس كانوا يخططون لإيذائه، قائلاً إن "الكلمات يمكن أن تقتل، وليس سراً أن لبيد وبينيت كانا يحرضان ضدي خلال الأشهر القليلة الماضية".
وأضاف بن غفير أنه "يشكر قوات الأمن التي أحبطت محاولة الإيذاء به، وتوقع بن غفير منهم مواصلة التحقيق في مئات الدعوات للتحريض والتهديد".
وحسب يديعوت، فإنه بعد اعتقال واستجواب أعضاء الخلية، تم تقديم لائحة اتهام ضدهم في محكمة القدس المركزية.