وفق المصادر-1596

د. ناصر ناصر

كاتب وباحث سياسي

إعداد: ناصر ناصر 
1-9-2022 

1- روترنت:
مسؤول كبير في حماس: سنواصل خطف الجنود لتحرير الأسرى الأمنيين
مسؤول في حماس في غزة، "خطة خطف الجنود ستستمر حتى إطلاق سراح آخر أسير فلسطيني من سجون الاحتلال".
إسماعيل هنية، زعيم حماس، إن "المقاومة (حماس) التي أدارت معركة "سيف القدس"(حرب أيار 2021) دفاعاً عن المدينة المقدسة، مستعدة لبدء معركة جديدة في الدفاع عن الأسرى الفلسطينيين". 
هنية في مؤتمر صحفي في اسطنبول: قضية الأسرى هي قضية وطنية بإمتياز وليست قضية منظمة أو أخرى، حيث يعبر الشعب الفلسطيني بأسره عن دعمه للأسرى، وهناك إجماع على نضال الأسرى من أجل الحصول على حقوقهم.  
هنية: نضال الأسرى الأمنيين يكشف الوجه القبيح لـ "الاحتلال"، ويكشف قوة الشعب الفلسطيني وصموده وقدرته على التضحية بالنفس.  
هنية: إن إطلاق سراح الأسرى كان ضمن النضال وإدارة المعركة ضد "إسرائيل"، وفي كل جولة قتالية حاولت المنظمات خطف جنود إسرائيليين، من أجل تحرير الأسرى في إطار صفقات التبادل.  
هنية في رسالة للأسرى والجمهور الفلسطيني، إن هدف إطلاق سراح الأسرى أولوية قصوى، وموضوع منتظم في جميع اجتماعات قيادة حماس.  
علي العامودي، أحد كبار مسؤولي حماس في قطاع غزة: إن إطلاق سراح الأسرى ليس مجرد شعار، بل هو خطة عمل من قبل حماس لإطلاق سراحهم، بخطف جنود لتقوية موقفهم في صفقة تبادل مع "إسرائيل". 
العامودي في حديث مع إذاعة "الأقصى" اليوم الخميس، قال إنهم يسعون لتحقيق صفقة تبادل جديدة، مؤكدًا أن "خطة خطف جنود" ستستمر حتى الافراج عن آخر أسير فلسطيني من سجون الاحتلال.
حسب معطيات فلسطينية، كان هناك في نهاية شهر تموز / يوليو 4،750 أسيراً أمنياً في السجون الإسرائيلية، من بينهم 32 امرأة و 180 قاصراً ة، ونحو 670 أسيراً إدارياً.

2- يديعوت أحرنوت:
الضفة الغربية تغلي مع عمليات الجيش الإسرائيلي وازدياد الهجمات الفلسطينية،
يرى بعض المحللين أن أعمال الشغب وعمليات الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية هي برميل بارود، وأكثر خطورة من المشاريع النووية الإيرانية، مما يتسبب في مزيد من زعزعة الاستقرار للسلطة الفلسطينية في الضفة الغربية.
اليوم الخميس أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن فلسطينيين استشهدا فجر اليوم الخميس، في اشتباكات منفصلة مع الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية.
استشهد ما لا يقل عن 87 فلسطينيا في الضفة الغربية هذا العام، خلال اقتحامات وهجمات ليلية نفذها الجيش الإسرائيلي في المدن والبلدات، مما يجعله العام الأكثر دموية منذ عام 2016.

3- القناة السابعة:
أظهر استطلاع جديد أن الكتلة اليمينية تفقد قوتها، بعد الاندماج بين حزبي الصهيونية الدينية وعوتسما يهوديت.
إذا أجريت الانتخابات اليوم، فستحصل كتلة نتنياهو على 59 مقعدًا فقط، أي أقل بمقعدين من استطلاع مشابه تم إجراؤه قبل أسبوع، واثنين أقل من 61 مقعدًا مطلوبًا. لتشكيل ائتلاف الأغلبية.
جاء تراجع الدعم لكتلة نتنياهو بعد اندماج حزبي الصهيونية الدينية وعوتسما يهوديت. 
أظهر الاستطلاع فوز القائمة المجمعة باثني عشر مقعدا، مقابل 16 مقعدا في الاستطلاع السابق، عندما كانوا لا يزالون يتنافسون بشكل منفصل.
سيكون حزب الليكود أكبر حزب بـ 32 مقعدًا، بينما سيأتي حزب يش عتيد في المرتبة الثانية بـ 24 مقعدًا.
سيحصل معسكر الدولة على 13 مقعدا، وشاس ثمانية مقاعد، ويهدوت هتوراة المتحدة سبعة مقاعد، ويسرائيل بيتنو ستة مقاعد.

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023