قال مصدر رفيع في فتح ، اليوم (الثلاثاء) ، بخصوص زيارة الوفد المصري لرام الله:

1. الزيارة كانت مقررة حتى قبل قرار الإمارات التطبيع مع إسرائيل.

2.في هذا الاجتماع ، كما في أي لقاء مع مصر ، كان موضوع المصالحة على جدول الأعمال في كل من رام الله وقطاع غزة.

3.التقى أعضاء من "فتح" مساء الأحد (16/8) بالوفد المصري ، وكان من أبرز المواضيع التي أثيرت في الاجتماع التصعيد بين إسرائيل وقطاع غزة بشأن إطلاق البالونات.

4. عاد الوفد إلى رام الله الليلة الماضية وبحث مع المسؤولين في السلطة الفلسطينية موضوع المصالحة.

5. إذا انهارت السلطة الفلسطينية (وهناك احتمال ، كما يقول ، أن إسرائيل هي التي تسبب ذلك) ، فسيواصلون القيام بـ "المقاومة" الشعبية التي لن تتوقف حتى ليوم واحد.

6. وبالتالي ، إذا عاد التصعيد ، فإنهم سيلقون اللوم والمسؤولية عنه على إسرائيل والولايات المتحدة.