وفق المصادر-940
إعداد: ناصر ناصر
21-8-2020
1.هآرتس:
- قصف الجيش الإسرائيلي أهدافًا لحركة حماس في جنوب قطاع غزة عدة مرات وسط إطلاق صواريخ من القطاع، في حين تضرر منزل في سديروت بسبب ما بدا أنه شظية من اعتراض صاروخ، ليل الخميس والجمعة.
- إجمالا، كانت هناك ثلاث غارات جوية طوال الليل وتم إطلاق 12 صاروخا.
- إصابة ثلاث إسرائيليين بالهلع وآخر بجراح طفيفة اثناء توجهه للملجأ.
2.واي نت:
- حماس تحذر إسرائيل من استمرار العنف عبر الحدود.
- أصدرت حماس بيانا صباح الجمعة قالت فيه إن الحركة لن تتردد في تصعيد العنف عبر الحدود ضد إسرائيل.
- وجاء في البيان أن "رد الم قاو مة يوضح أنها لن تتردد في شن حملة ضد إسرائيل إذا استمر التصعيد والقصف".
- وفق البيان: "على إسرائيل ان تتحمل تبعات العدوان المستمر على غزة وتشديد الحصار وتعطيل حياة السكان وقصف منشآت المقاومة ودفع الثمن".
3.يوسي فيرتر في هآرتس:
- في نهاية الاسبوع ستقرر عائلة نتنياهو ما إن كانت ستدهور إسرائيل لعملية انتخابات رابعة خلال أقل من سنتين.
- مصلحة الدولة لا تهمهم، المهم ان لا يغادروا مقر رئاسة الوزراء في نوفمبر 2021.
4.جيدي فايتس في هآرتس:
- الحملة العدائية التي قادها نتنياهو ضد جهاز فرض القانون تؤتي ثمارها.
- تهديداته تؤثر سلباً على محققي الشرطة وموظفوا النيابة العامة.
- أصوات داخل حزب أزرق أبيض بدأت تتراجع في الدفاع عن جهاز فرض القانون.
5.عاموس هارئيل في هآرتس:
- سلوك نتنياهو في قضية أف 35 يذّكر بضعفه أمام أنفاق حماس وهو يقوم الآن ببناء وتحضير روايته في أي لجنة تحقيق محتملة.
- مصدر أمني: تصرفات نتنياهو قد تؤدي إلى صفقات سلاح أخرى دون أن يتم نقاش مهني حولها في إسرائيل.
6.راديو إسرائيل:
- الناطق باسم حماس فوزي برهوم: المقاومة لن تتردد في الدخول في مواجهة مع إسرائيل، وعلى إسرائيل ان تتحمل نتائج عدوانها وحصارها لغزة.
- برهوم: الاحتلال لن يفلح في كسر إرادة وعزيمة شعبنا ومقاومته.
7.تايمز أوف إسرائيل:
- خيبة أمل: لماذا غضبت السلطة الفلسطينية من الصفقة الإسرائيلية الإماراتية
- عباس غضبان من تجاوز القضية الفلسطينية. جميع خلفائه المحتملين غاضبون أيضًا من عودة محمد دحلان إلى مركز الصدارة.
- ظاهريًا كان ينبغي أن يكون هذا الأسبوع رائعًا للسلطة الفلسطينية، لأنه تم تحقيق هدفها الأول في الأشهر الأخيرة - إحباط الضم الإسرائيلي لأجزاء من الضفة الغربية - بمساعدة رئيس الوزراء نتنياهو نفسه وبدعم من إدارة ترامب.
- جهود دبلوماسية هائلة، ومظاهرات أعدت قبل أسابيع، ورحلات إلى الخارج لإقناع الاتحاد الأوروبي والدول العربية - يبدو أن جميعها أثمرت.
- علاوة على ذلك، كان من المفترض أن يؤدي إلغاء الضم إلى استئناف التعاون الأمني بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل.