وجهت قيادة الأسرى رسالة تهديد ضد وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، جاء فيها، "يقود بن غفير خطوات من شأنها أن تحرق المنطقة، سنرد عليه بحرب تحرير، القصة أكبر بكثير من خطوات بن غفير، لن نقاتل من أجل الخبز والاستحمام، سنقاتل من أجل حريتنا. شخص ما قرر نقل الحرب من خارج جدران السجن، وسوف يستقبلها خارج السجن، في القدس والضفة الغربية وغزة ".
كما نصت الرسالة أيضًا على أن "كل قطرة دم تُراق هي نتيجة لمغامرات بن غفير، وليس لدينا ما نخسره، وأولئك الذين قرروا محاربتنا سيجدوننا محاربين، وأولئك الذين يهددون بقانون الموت، فإن مصيرنا هو ان نكون محاربين واملنا أن نكون شهداء للوطن".
