الدول العربية المعتدلة تراقب سياسة "إسرائيل" في الضفة الغربية بقلق
كان

قال مصدر دبلوماسي عربي رفيع لموقع كان: إنه إذا أراد نتنياهو التركيز على القتال ضد إيران وعلى توسيع اتفاقية إبراهيم، فعليه التأكد من أن الوضع في المسجد بشكل خاص، وعلى الساحة الفلسطينية بشكل عام، لا يخرج عن السيطرة.

وأشار المسؤول الكبير إلى الشركاء الأكثر صقورًا في حكومة نتنياهو، مثل وزراء الصهيونية الدينية، قائلا: "إنهم مستاؤون من حصول سموتريتش على صلاحيات الإدارة المدنية لأنه يدعم ضم الضفة الغربية، نحن ضد أي تحرك يتعارض مع القوانين الدولية".

نذكر أنه في الأيام الأخير، أدانت الدول العربية بما في ذلك دول الخليج، بشدة قرار مجلس الوزراء بإضفاء الشرعية على تسع بؤر استيطانية في الضفة الغربية.

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2025