وفق المصادر-753
إعداد: ناصر ناصر
10-1-2020
***أن يأتي متأخراً خيراً من أن لا يأتي
** نقطة ضوء في الضفة الغربية
1.يديعوت أحرنوت تكتب :
- الحملة الفلسطينية لحصار المستوطنات يفرضون حقائق على الاراضي المحتلة.
- بعد أن أعلن الفلسطينيون عن إلغاء تقسيم المناطق ( ا ، ب ، ج ) ، الفلسطينيون يبنون بوتيرة متسارعة في أنحاء الضفة الغربية ، والمستوطنون هم من ينظر الآن بقلق من الجانب الآخر.
- مستوطنون أطلقوا حوامات للتصوير ولكشف حجم المشاريع التي توجهها السلطة الفلسطينية ، بهدف منع التواصل للاستيطان .
- في ظل الانتخابات المستوطنون في الضفة الغربية يضغطون على الكابينت لوقف الجرافات التي تحاصرهم ويتهمون " حكومة إسرائيل تناولت علبة من الدواء المنوّم لتنتحر).
2.يديعوت أحرنوت :
- قصة مستوطنة عميحاي القريبة من قرية ترمسعيا-رام الله تحكي ادعاءات المستوطنين وقلقهم من عشرات المشاريع الفلسطينية في مراحل مختلفة من العمل في أماكن كانت خالية قبل فترة قصيرة.
- يبدو ان الفلسطينيين تعلموا شيئا من المستوطنين فهم يبنون ويطورون البناء ويوسعون حدود القرى في مناطق C و B ، فمناطق B تساوي 22% من الضفة الغربية حيث المسؤولية الأمنية لإسرائيل والمدنية للسلطة الوطنية الفلسطينية ، أما مناطق C فتشكل 60% من مناطق الضفة الغربية حيث المسؤولية الأمنية والمدنية كاملة لإسرائيل.
- المحامي ميخال فاراد : الفلسطيني لا يحتاج رخصة للبناء في مناطق B ، ولكن المستوطنين يعارضون كل خطة بناء وتطوير ، ووفق رأيهم فالفلسطيني يجب ان يعيش ويسكن على المريخ .