إعداد: ناصر ناصر

1-3-2023

القتل والاقتحام يدحض أوهام العقبة والاحتلال

1- يديعوت أحرنوت:

قوات الجيش الإسرائيلي من تدّعي أنه يشتبه بضلوعهم في مقتل الإسرائيلي إيلان غانيلس البالغ من العمر 27 عاما، في مخيم عقبة جبر للاجئين بالضفة الغربية .

بحسب الجيش، طوق الجيش عدة منازل في المخيم، وتعرض لنيران مسلحين كثيفة.

بدأ السكان المحليون بإلقاء الحجارة رداً على الاقتحام ودعوا إلى مواجهة قوات الأمن الإسرائيلية، وأفاد فلسطينيون في وقت لاحق بإصابة عنصرين من جهاز الأمن الفلسطيني خلال العملية.

وفقًا للجيش الإسرائيلي ووكالة المخابرات الداخلية، الشاباك، صادرت القوات أسلحة ومعدات عسكرية أخرى، يُزعم أن المشتبه بهم استخدموها قبل نقلهم للاستجواب.

2- انتلي نيوز:

وزارة الصحة الفلسطينية نشرت قبل قليل، استشهاد محمد حمدان متأثرا بجراحه، بعد إطلاق النار عليه من قبل الجيش الإسرائيلي الذي اقتحم مخيم عقبة جبر، صباح اليوم.

3- يديعوت أحرونوت:  

الأمريكان ضغطوا وتم قبول طلبهم بتجميد البناء في الاستيطان في المناطق، وتقييد العمليات الهجومية للجيش ما عدا، حالة "العبوة الموقوتة".  

يديعوت: الجيش والشاباك دعموا الموقف ثم جاءت عملية حوارة، ثم عمليات الانتقام التي تلتها من قبل المستوطنين.

يديعوت: ضباط كبار في الجيش أعربوا عن عدم رضاهم عن قرار الحكومة بالتقييد، وأضافوا "لا يمكن منع العمليات فقط بالطريقة الدفاعية وترك العمليات الهجومية"، وهم يعتقدون بعدم وجود بديل للسلطة الفلسطينية، كما لا يريدون أن تتولى حماس مقاليد الأمور في حالة ضعف السلطة، ولكن من الممكن تخفيف الاقتحامات غير العاجلة للمناطق الفلسطينية.  

ناصر ناصر: الشعب الفلسطيني الذي بدأ موجة مقاومته الأخيرة في مارس 2022، وكلف الاحتلال 45 قتيلا، منهم 14 في الشهر الأخير فقط، وقدم عشرات الشهداء ومئات الجرحى من أجل نيل حريته وكرامته، لن توقفه إجراءات ومناورات الاحتلال وحلفائه، ومنها إقرار قانون إعدام الأسرى، وما أريحا ونابلس وجنين وغيرها، إلا أمثلة على ذلك.  

الأحداث الداخلية في "إسرائيل" الصدامات، مظاهرات "إسرائيل" تتصاعد والأزمة السياسية الداخلية تتفاقم، وتخسر الصدمات.

4- جروزاليم بوست:

احتجاج ضد الإصلاح القضائي ينتقل إلى القدس، بعد تصعيده في تل أبيب.

بن غفير يوعز للشرطة، بمنع "الحصار الفوضوي" على الطرقات.

خروج المتظاهرين إلى الشوارع، في جميع أنحاء البلاد.

5- جروزاليم بوست:

نتنياهو: لبيد يولد الفوضى حول الإصلاح القضائي

قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اليوم الأربعاء، ردا على المتظاهرين الذين كانوا يغلقون طريقا سريعا في تل أبيب، إن زعيم المعارضة يائير لابيد يولد حالة من الفوضى في محاولة لإسقاط الحكومة، وهو أمر يجب أن يتوقف.

نتنياهو مشيراً إلى سلفه: "أفهم أن هناك شخصًا هنا يحاول إحداث الفوضى، يُدعى يائير لابيد".

نتنياهو: "إنه يقول ذلك بوضوح"، مضيفًا أن لبيد يريد "خلق أزمة حكومية، أود أن أقول أزمة دستورية لأنه من خلال ذلك ينوي الوصول إلى انتخابات جديدة".

نتنياهو: لبيد يفضل هذا المسار، على الجلوس ومناقشة الإصلاح القضائي مع الائتلاف.