دراما في دولة الاحتلال

د. ناصر ناصر

كاتب وباحث سياسي


ضربات متتالية يتلقاها نتنياهو، بعد استماعه لنصيحة ابنه الفاشي بإقالة وزير الدفاع غالنت، وما تبع ذلك من احتجاجات غير مسبوقة، ثم إعلان الهستدروت/نقابة العمال إغلاق الدولة اقتصادياً.

كل هذا سيضطر نتنياهو للتراجع، أو الانكسار، أو الانحناء للعاصفة رغماً عن صرامة ليفين، وتطرف سموتريتش، وفاشية بن غفير.

والسؤال: هل سيقبل المحتجون تراجع نتنياهو؟ وهل سيؤدي ذلك إلى إيقاف تداعيات التغييرات القضائية الانقلابية؟

لننتظر أولاً بيان نتنياهو الرسمي.

جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023