أجرى نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حمــ ــاس ، صالح العاروري ، مقابلة خاصة مع صحيفة "الميادين" يوم الثلاثاء (الإثنين) ، وكشف أن:

1.ليس هناك ما يضمن نجاح توحيد الفصائل "الفلسطينية" هذه المرة ، لكنهم سيبذلون جهدًا كبيرًا لأنه "ليس لديهم خيارات أخرى".

2.ولم يؤد اجتماع أمناء الفصائل بالضرورة إلى مصالحة ، بل إلى تنفيذ في مجال التفاهمات التي تم التوصل إليها في الاجتماع.

3.شاركت حماس في صياغة البيان الختامي.

4. حماس وفتح على اتصال يومي وهما الآن بصدد صياغة صيغة نهائية لآليات العمل.

5. إنهم يستعدون بشكل يومي للحملة القادمة ضد إسرائيل.التقدير بين "الفلسطينيين" هو أن الشيء المناسب لهذه الفترة هو المقاومة "الشعبية" في الضفة الغربية .

6. هذا لا يعني ، كما يقول ، أنهم معنيون ببدء حرب ، لكنهم "مستعدون للقتال مع إسرائيل كلما ارتكبت عدوانًا" ، حتى لو كان ذلك سيؤدي إلى حرب شاملة.

7. المواجهة القادمة مع إسرائيل ستكون لها نتائج مختلفة عن المواجهات السابقة لأن إسرائيل ستفاجأ بالإمكانيات التي بحوزت المقاومة وستدفع ثمنًا غير مسبوق.

8. الجبهة الداخلية الإسرائيلية ستكون جزءًا من الحرب القادمة.

9. بعد دعوة وزير الخارجية الروسي ، سيرغي لافروف ، إلى لقاء في موسكو ، استجابت حماس وفتح بالإيجاب.

10. قال جبريل الرجوب إن روسيا والصين والدول الأوروبية كلها تدعم الاتفاق الفلسطيني الداخلي.

11. أخيرًا ، حزب الله وحماس واثقان من وجود احتمال للمواجهة ، يمكن أن تحدث في أي لحظة وعلى جميع الجبهات ، كل الاحتمالات مفتوحة.

11. هناك تنسيق مع حزب الله وإيران على جميع المستويات لمحاربة إسرائيل والولايات المتحدة.