إدانات واسعة وغضب شعبي في بلدة عوريف جنوب نابلس، بعد قيام وزارة الأوقاف بالتنسيق مع جهات في عوريف من بينها المجلس القروي باستقبال مستوطنين في أحد مساجد القرية دون علم أهالي القرية وبشكل متخفي، خصوصا وأن شهداء هذه البلدة لم تجف دمائهم بعد، واعتداء المستوطنين على المصحف الشريف لم يغب عن الأذهان!


جميع الحقوق محفوظة لـمركز حضارات للدراسات السياسية والإستراتيجية © 2023