خاطب مئات من خريجي برنامج الاحتياط "تلفيوت"، اليوم الخميس، رؤساء جهاز الجيش والحكومة وأعلنوا أنهم لن يحضروا للخدمة الاحتياطية حتى يتم وقف قانون الإصلاح القانوني.
وكتبوا: "بدون خيار وبقلب مثقل لن نتمكن بعد الآن من التطوع لخدمة حكومة تتصرف بهذه الطريقة".
وأشاروا إلى أن: "التحركات التشريعية تتعارض بشكل صارخ مع قيم إعلان الاستقلال وتهدد بإلحاق ضرر جسيم بحقوق الإنسان".
بالإضافة إلى ذلك، دعم الموقعون على الرسالة المتطوعين الاحتياطيين الإضافيين الذين سيختارون التصرف مثلهم.