أشارت منظمة الاحتجاج الاحتياطية "إخوة السلاح" إلى تحذيرات الحقوقيين، الذين زعموا أن جميع جنود الجيش الإسرائيلي معرضون لخطر الملاحقة القضائية في لاهاي.
وقالوا إنه "لا يمكننا السماح للحكومة بالتخلي عن الجنود لجهات أجنبية، و لا يمكننا تفكيك الديمقراطية وتعريض جنودنا للخطر. "إسرائيل" لن تصبح سجنا للجنود".
وأضافوا: "إن ضعف الانقلاب الكهنستي قد بدأ في الظهور، منذ أشهر ونحن نحذر من أن الانقلاب وإلغاء المحكمة؛ يعني التخلي عنا أمام المحكمة في لاهاي، التي يمكنها أن تحدد في أي وقت بأننا مجرمون حرب".