أوضح وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، أنه مع المفاوضات ولكنه ضد الاستسلام.
وقال: "الإصلاح مهم بالنسبة لـ"إسرائيل"، فهو سيحقق التوازن بين السلطات الثلاث، التشريعية والتنفيذية والقضائية".
وأضاف: "الاستسلام في منزل الرئيس، يعني إذلال أكثر من نصف الشعب".
وتابع: الاستسلام في منزل الرئيس يعني انتهاك القيم اليمينية، لن تمد القوة اليهودية يدها لهذا الاستسلام.
وأردف: أدعو أصدقائي، رؤساء الائتلاف، إلى إسماع صوتكم، فلنقف ضد الاستسلام.