أظهر استطلاع أجراه المركز الفلسطيني لدراسة السياسات، بالتعاون مع مؤسسة كونراد أديناور في رام الله، أن حوالي ثلثي الفلسطينيين يصفون الوضع اليوم بأنه أسوأ مما كان عليه قبل اتفاقيات أوسلو، ويعتقد ثلاثة أرباع الجمهور الفلسطيني أن 'إسرائيل" لا تنفذ الاتفاق.
كما أظهر الاستطلاع الذي أجري بمناسبة الذكرى الثلاثين لتوقيع اتفاقيات أوسلو، أن حوالي نصف المستطلعين يتوقعون أن يؤدي التخلي عن الاتفاقيات إلى انهيار السلطة الفلسطينية، وعودة السيطرة الإسرائيلية على الضفة الغربية والأراضي الفلسطينية، ومع ذلك، فإن الأغلبية لا تزال تؤيد التخلي عنها.