قال قائد قوات الاحتياط العميد بيني بن آري صباح اليوم (الجمعة) إن عدد جنود الاحتياط في جيش الدفاع الإسرائيلي الذين رفضوا الحضور للخدمة احتجاجًا على الإصلاحات القضائية التي تخطط لها الحكومة ليس كبيرًا بقدر الاهتمام الإعلامي الذي يحظى به هذا الرفض.
وفي مقابلة مع صحيفة ماكور ريشون، أوضح بن آري كيف أدى الجمع بين المحادثات الشخصية والسلوك المسؤول إلى تقليل المشكلة بشكل كبير، وأكد أن هذا ليس وضعًا يعرض الكفاءة العملياتية للجيش الإسرائيلي للخطر.