وفق المصادر-986
إعداد ناصر ناصر
24-9-2020
http://t.me/naser10alnaser
أجاسوس مصري جديد عدا أشرف مروان ؟!
ينبهر به المطبوعون ويحتقره كثير من الاسرائيليين
1- يوسي فيرتر يميط اللثام عن الوجه الحقيقي لنتنياهو كاتبا في هآرتس :
لو لم يكن نتنياهو متهما بقضايا فساد خطيرة وقائداً محرضاً ويزرع الشقاق والنزاع داخل فئات الشعب ، لما شكّك أحد بدوافعه بإغلاق شامل .
دوافع نتنياهو في فرض إغلاق شامل هي دوافع غريبة ، وفي نقاشات كابينت كورونا ظهر مدى قلق نتنياهو ومن يقف خلفه وهما زوجته سارة وابنه يائير من استمرار المظاهرات في بلفور ضده .
نتنياهو يريد وقف المظاهرات ويفضل إغلاق شامل وخانق سيتسبب بخسائر تقدر ب 35 مليار شيكل على إغلاق جزئي يتنفس ويسمح باستمرار التظاهرات .
معطيات وزارة الصحة بالأمس تنسف إدعاءات نتنياهو بأن مظاهرات بلفور هي التي تتسبب بارتفاع الإصابة بوباء الكورونا ، حيث أظهرت ان ربع الاصابات هي في المجتمع المتدين الحريديم ، 12% في المناطق العربية و10 % في الجمهور العام، والعرب والحريديم لا يشاركون في التظاهرات .
هلك المطبعون وإن تم تحويلهم الى نجوم
2-يديعوت أحرنوت :
يوسف العتيبة سفير الامارات في واشنطن انضم لقائمة المختارين للمجلة الشهيرة والتي اختارته من بين الشخصيات الأكثر تأثيرا في العالم .
سبب اختيار المجلة للعتيبة هو مساهمته في تحقيق سلام بين اسرائيل والامارات ، وأنه عرض الصفقة بين البلدين في صحيفة اسرائيلية في مقالته الريادية التي نشرت في صحيفة يديعوت أحرنوت في 12-6-2020
3-يديعوت أحرنوت : تكشف النقاب عن وجود جاسوس مصري آخر إضافة الى أشرف مروان ، وهو ضابط مصري تم تجنيده كجاسوس لاسرائيل قبل حرب أكتوبر .
الجاسوس نقل تحذيرات لاسرائيل قبل الحرب ، والاستخبارات الاسرائيلية لم تتعامل معها بجدية .
الجاسوس نقل معلومات أثناء الحرب لاسرائيل ساعدت في تغيير وجه المعركة .
التفاصيل الكاملة غدا في ملحق سبعة أيام يديعوت أحرنوت
4-الخبير في شؤون الاستخبارات رونين برغمان في يديعوت :
ثقب أسود في التاريخ : حرب يوم الغفران
حرب يوم الغفران كانت الحرب الأعلى وتيرة وكثافة في تاريخ اسرائيل ، فخلال اسبوع ونصف من المعارك الطاحنة قُتل 2300 مقاتل وآلاف أصيبوا ومئات وقعوا في الأسر ، وبدت اسرائيل على حافة الهزيمة .
ومن أنقذها هم المحاربون .
الحرب كانت الحدث الصادم الأكبر في تاريخ الدولة ، وما زالت تشكل أرضية خصبة لكتابة الكتب واعداد الأفلام والأبحاث والمسلسات التلفزيونية ، وما زال الكثير غامضاً .
السبب في الغموض أن المؤسسات المسؤولة عن النشر والتوثيق لا تقوم بوظائفها بدرجة خطيرة من اختراق القوانين والقرارات الرسمية بهذا الشأن وهذا يلقى دعماً من جهات عليا تعتقد ان من الممنوع معرفة ماذا جرى قبل 50 عاما .