قال زعيم المعارضة يائير لابيد في بداية جلسة كتلة ييش عتيد: "لقد فقد رئيس الوزراء السيطرة على وزرائه، كل واحد منهم يدير سياسته الخطيرة."
وتابع: "إن دعوة مواطني إسرائيل إلى القدوم إلى الكنيس بالسلاح في يوم الغفران إنها ليست سياسة أمنية، إنها شعبوية خطيرة".
وأضاف: "إنني مضطر إلى تحذير مواطني إسرائيل: إننا نقترب بشكل خطير من مواجهة عنيفة ومتعددة الأوجه.
وبحسب تقارير المنظومة الأمنية، فإن عدد الإنذارات في الضفة لتنفيذ هجمات غير مسبوق وفي تزايد.
وكشف بأن جميع قادة الأجهزة الأمنية - الجيش الإسرائيلي، الشاباك، الشرطة، هيئات الاستخبارات - يحذرون الحكومة والكبينت من تصعيد عنيف، لكن بن چڤير وسموتريتش يتجاهلان مرارا وتكرارا توصية قوات الأمن بالعمل بعناية ومسؤولية.