القيادي في حركة حماس عبد الرحمن شديد:
- فرض القيود على المصلين في المسجد الأقصى في رمضان لن يجلب الأمن للاحتلال، بل سيكون بمثابة وقود إضافي لثورة شعبنا، ودافع ديني في مواجهة اجراءاته الإجرامية بحق شعبنا ومقدساته.
- لم يحدث في التاريخ أن هزمت الشعوب الحرة أمام محتليها مهما بلغوا من الإجرام والمجازر والإبادة، وعهد على شعبنا ومقاومته أن يثأر لما أصابه في غزة وفي كل فلسطين.
- حماس باقية ومتجذرة في عمق صخور الوطن، وفي سويداء قلوب شعبها وأمتها، تستمد قوتها وثباتها من القوي العزيز الجبار، الذي أمرها بالإعداد والجهاد ( قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين).