اعتراف كلٍّ من النرويج وإيرلندا وإسبانيا، بدولة فلسطين؛ هو ثمرة لنضال شعبنا الفلسطيني، ومقاومته البطلة، والصمود الأسطوري لأهلنا في قطاع غزة في وجه آلة الإبادة الصهيونية، ولثبات شعبنا في الضفة الغربية والقدس، أمام تغوّل جيش الاحتلال ومليشيات المستوطنين، والتفاف شعبنا الفلسطيني في كل مكان حول خيار المقاومة، باعتباره الطريق الوحيد للوصول إلى أهدافنا بالحريّة وتقرير المصير، وإقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.