جرائم قتل الأسرى المتواصلة والتي كانت آخرها جريمة قتل الطبيب الرنتيسي يظهر حجم الأوضاع المأساوية والظروف القاهرة التي يتعرض لها أسرانا وجرائم القتل والتعذيب والتجويع التي ترتكبها حكومة الكيان الفاشية ضدهم في ظل غياب تام للمؤسسات الخاصة بحقوق الإنسان ..
ندعو إلى أوسع حملة تضامن ومساندة مع الأسرى البواسل الذين يتعرضون لأبشع صور التنكيل والإرهاب في ظروف لاآدامية داخل سجون العدو المجرم ، ونطالب المؤسسات الدولية والحقوقية الوقوف عند مسئولياتها بما يخص قضية أسرى شعبنا .
نؤكد أن قضية الأسرى هي على رأس أولوياتنا ولن يرى العدو أسراه إلا عبر صفقة مشرفة تحرر أسرانا البواسل فيها
