نعم. يبدو أن حماس قد تخلت عن هذا الطلب، لكنه أمر قبيح إلى حد ما.. أنتم تعلمون أكثر منا جميعاً أنه لا توجد "حرب" في غزة هذه الأيام.. هناك غارات مستهدفة، وهناك نشاط مستمر، لكن هذه ليست حربا كما رأينا قبل ستة أشهر. بعض الأسئلة التي لا تزال مفتوحة :
1. هل ستبقى قوات الجيش الإسرائيلي في ممر فلاديلفيا، وما إلى ذلك (حاليًا يبدو أن حماس تسمح بذلك خلال المرحلة الأولى)
2. كيف ستضمن إسرائيل قدرتها على ذلك ضمن إطار الاتفاق؟ العودة إلى القتال إذا لزم الأمر
3. ماذا عن كبار مسؤولي حماس الذين لم يتم تصفيتهم / بقاؤهم أم نفيهم بعد؟ نحن أمام أسابيع دراماتيكية ومثيره للأعصاب، وعلينا أن نقول الآن: هذه الصفقة ستكون مؤلمة للغاية.. معارضته هو أيضا شيء مشروع!