هآرتس
مع تنبؤات الاستطلاعات النهائية بتوقع سباق قريب آخر ، ومع عدم استعداد أي كتلة للاستيلاء على أغلبية حاسمة في الكنيست ، فهناك تساؤل عما إذا كان هناك أي شيء يمكن أن يكسر الجمود؟
هل شاس ستلازم بيبي مهما كان الامر ؟
هل كاحول لافان "أكثر النماذج صلابة في السياسة الإسرائيلية" يوافق أخيرًا على السماح للأحزاب العربية بالانضمام إلى الائتلاف؟
وهل سيتم إغراق الإسرائيليين بتقارير فيروس كورونا المزيفة في محاولة لخفض نسبة المشاركة .
وأخيرا بعد انجلاء الغبار عن هذه الانتخابات ، كيف يخطط نتنياهو لهزيمة منافسه الرئيسي وعدوه المحتمل - النظام القضائي الإسرائيلي؟