استشهاد قادة حماس يولد دائمًا جيلًا جديدًا حازمًا ومتمسكًا بالقضية، مما يجعل الحركة أقوى وأكثر إصرارًا.
القائد إسماعيل هنية ربح البيعة لله، وكان عزيزا على قلوب الملايين من أصحاب الضمير الحر، وأثبت بجدارة أنه رجل حق وموقف وملتزم بقضية شعبه وأنه بقي حتى اللحظة الأخيرة مدافعًا عن الحرية والعدالة للشعب الفلسطيني.
رغم محنة الخسارة والألم، فإن استشهاد هنية سيظل دائمًا رمزًا للمقاومة والتضحية التي لا تقدر بثمن.
استشهاد القائد هنية يؤكد مرة أخرى أن القضية الفلسطينية لن تنكسر، وأن مقاومتها وصمودها سيبقيان حتى تحقيق الحرية والعدالة.
سيظل إسماعيل هنية ورموز المقاومة الفلسطينية الأخرى في ذاكرة الشعب ومصدر عزة للأجيال القادمة.