نبارك العملية البطولية في حولون في تل أبيب التي أوقعت عدداً من القتلى والجرحى في صفوف المستوطنين الغاصبين للأرض.
إن هذه العملية تأتي في إطار الرد الطبيعي والمشروع على جرائم الكيان واستمرار حرب الإبادة والمجازر التي ترتكب بحق شعبنا، وليس آخرها قصف خيم النازحين داخل المشافي في قطاع غزة.
إن التصريحات العنصرية التي ينضح بها وزير ما يسمى بالأمن القومي في الكيان، إيتمار بن غفير، ضد أصحاب الأرض، وحصار العدو لمدينة سلفيت كعقاب جماعي، هي جزء من عقلية العصابات الإجرامية التي تأسس عليها هذا الكيان. *وإنه لجهاد.. نصر أو استشهاد*